swiss replica watches
ايبار يقدم هدية لاتلتيكو باجباره ريال على الاكتفاء بالتعادل مجددا وفشل برشلونة في استغلال الموقف – سياسي

ايبار يقدم هدية لاتلتيكو باجباره ريال على الاكتفاء بالتعادل مجددا وفشل برشلونة في استغلال الموقف

اسدى ايبار خدمة كبيرة لاتلتيكو مدريد باجباره ريال مدريد على الاكتفاء بالتعادل معه 1-1 الاحد في المرحلة السابعة من الدوري الاسباني لكرة القدم.

ويبدو ان ريال دخل في دوامة التعادلات التي يسقط فيها للمرحلة الثالثة على التوالي في الدوري والرابعة اذا ما اضيفت مباراة الثلاثاء الماضي في دوري ابطال اوروبا ضد بوروسيا دورتموند الالماني (2-2) الذي دفع مدرب النادي الملكي الفرنسي زين الدين زيدان الى التعبير عن احباطه.

صحيح ان التعادل مع فريق مثل دورتموند على ارض الاخير ليس نتيجة سيئة على الاطلاق لكنه حصل بعد تعادلين على التوالي ايضا ضد فياريال ولاس بالماس وذلك بعد سلسلة من 16 انتصارا متتاليا في الدوري المحلي للنادي الملكي، ثم جاءت مباراة اليوم ضد المتواضع ايبار لتزيد من حراجة موقف زيدان.

لكن النجم الدولي السابق اكد ان الفريق “لا يمر بازمة. نحن في شهر تشرين الاول/اكتوبر وحسب (اي الموسم ما زال طويلا)… من المؤكد ان هناك شيئا ما ليس على ما يرام. لست سعيدا بالنتيجة وهذا امر مؤكد. نحن نعاني في بداية المباراة خلال الفترة الاخيرة. الامر الوحيد الذي ارى ضرورة بتغييره هو ان نلعب باندفاع اكبر في بداية المباراة”.

ولم تكن بداية رجال زيدان مثالية على الاطلاق اذ وجدوا انفسهم متخلفين منذ الدقيقة 6 عندما لعب اندير كابا كرة عرضية متقنة وصلت الى فران ريكو الذي حولها برأسه فوق الحارس الكوستاريكي كيلور نافاس والى الشباك، ليصبح اول لاعب من فريقه يسجل ضد النادي الملكي في الدوري لان المباريات الاربع السابقة بين الفريقين انتهت بانتصارات كبيرة للاخير دون ان تهتز شباكه.

لكن ريال الذي بدأ الموسم باربعة انتصارات متتالية قبل ان يتوقف “القطار” في 18 ايلول/سبتمبر اي يوم فوزه على اسبانيول (2-صفر)، لم ينتظر طويلا لاطلاق المباراة من نقطة الصفر بفضل الويلزي غاريث بايل الذي ادرك التعادل في الدقيقة 17 بكرة رأسية اثر عرضية من البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي تلاعب بكابا قبل ان يضع الكرة على رأس نجم توتنهام الانكليزي السابق الذي سجل هدفه الخمسين في 87 مباراة خاضها في الدوري الاسباني حتى الان.

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*