swiss replica watches
القرش المسفيوي يزعج الرجاء البيضاوي أمام جمهوره..وتحكيم دون المستوى .. – سياسي

القرش المسفيوي يزعج الرجاء البيضاوي أمام جمهوره..وتحكيم دون المستوى ..

 

سياسي: عبد الاله خيار 
عجز فريق الرجاء البيضاوي من تجاوز خصمه اولمبيك اسفي في المواجهة من ليلة الأحد في اخر مباراة من منافسات الجولة الأولى من البطولة الاحترافية.
وسط شبابيك مغلقة بما يناهز أكثر من 40 ألف من  متفرج  واكبوا المباراة بمن فيهم بعض أنصار القرش المسفيوي الذي عرف كيف يبحر في معترك الرجاء.. منذ الدقيقة الثامنة من المباراة بهدف مباغث هزم فيه كل من الدفاع المنفك في تغطيته الدفاعية وخروج الحارس الزنيتي عن موقع مرماه. .
وبمرور 13دقيقة القرش الاسفي. يضيف  هدف ثاني. اسكت المدرجات واستغرب الأنصار وظلت شكوك الرجاويين ..خوفا من أهداف مباغثة  ..تضع الرجاء في ورطة الجولة الأولى.  و في ظل انتدابات شملت 90 بالماىة من تركيبة الفريق..
إلا أنه مع اندفاع لاعبي الرجاء عن تقليص النتيجة تصطاد ركلة جزاء نفذها الناهيري بنجاح.
مع بداية الجولة الثانية وفي ظل تحرك خطوط الفريقين بحثا عن ممرات صوب إضافة أهداف وصد مجرى اللعب الرجاء تنجح في إعادة أمور المباراة إلى نصابها   بفضل هدف خركاي بضربة رأسية من وسط غابة الرؤوس ..ليعيد المباراة بعقارب الساعة ..
المباراة  سجلت إثارة الفريق المسفيوي الذي جاء البيضاء من أجل نقط الفوز.. بينما الرجاء لعبت في ظل غياب التجانس بين مكونات الفريق.. بخصوص ظهور الوجوه الجديدة  لاول مرة تحث حماس جمهور رجاوي  أبدع من أوله. ويتضح أن البنزرتي ينتظره عمل مضني.. لتمكين الرجاء من اللعب على ايقاع اسلوب مدرستها دقة دقة وتهدئة. أجواء  اللعب عبر إدراج الكرة ارسال بدل انغماس لاعبي الرجاء في عراك مع لاعبي اسفي.. في تبادل الكرات  الهوائية. والسماوية.في غياب تركيز ذهني بالكامل كنقطة أساسية غابت عن البنزرتي ووظفها المدرب المصري مصطفى طارق للاعبيه..ساعدتهم على فرص وجودهم عبر رقعة الملعب ..  وهو ما جعل الرجاء تعيش متاعب من  وجود حلول مقنعة ..في ظل إغلاق المنافذ أمام خفة ظل سرعة بعض لاعبي الخط الأمامي للفريق الاسفي.. في اختزاله المسافات.. وقتها طالبت مكونات اسفي بضربة جزاء بداعي إسقاط مهاجمها ..إلا أن تقنية الفار أعطت الضوء الأخضر لحكم الساحة مواصلة اللعب .
كما تشير أن المباراة كانت كبيرة على الحكم لجملة أخطاء ارتكبها دون التواصل مع مساعده و حكمي الشرط.

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*