قال الرئيس السابق لحزب الحركة الديمقراطية الاجتماعية محمود عرشان، انه كان سببا في تشغيل المآت من الدكاترة المعطلون بعد أن تدخلت عند وزير الداخلية السابق ادريس البصري.
وقد عرشان شهادته بروح إنسانية، وقال ” دير الخير ونساه” وقال يوم الخميس، انه بعد قدم الى البرلمان في التسعينيات، ووجد العشرات من الدكاترة المعطلين يعتصمون امام البرلمان، دخلت واخرجت بعض اعضاء الفريق النيابي ودخلنا في حوار مع المعتصمين، بعدها اخبرت وزير الداخلية الراحل ادريس البصري الذي اخبر الملك حيث تم استقبالهم من طرف الراحل الحسن التاني والذي وظفهم.