swiss replica watches
الرجاء و”الماط” يبحثان عن التأهل إلى دور المجموعات لضمان 350 مليونا – سياسي

الرجاء و”الماط” يبحثان عن التأهل إلى دور المجموعات لضمان 350 مليونا

بات في حكم المؤكد أن يتوصل الفائز بلقب النسخة 51 لدوري أبطال إفريقيا لكرة القدم، بمبلغ مالي بقيمة مليار و300 مليون سنتيم، فيما ستحصل الجامعة المحلية على سبعين مليونا، أما الوصيف، سينال 900 مليون سنتيم، فيما ستتوصل الجامعة المعنية بأربعين مليونا، وصاحب المرتبة الثالثة على 400 مليون سنتيم، ثم الأول والثاني اللذان يتأهلان إلى نصف النهاية، من نصيبهما 600 مليونا، حسب جدول المنح الصادر مؤخرا عن الاتحاد الإفريقي، “كاف”.

     ويسعى الفريقان المغربيان، الرجاء البيضاوي، والمغرب التطواني، لعبور الدور الثاني، والتأهل المباشر إلى إحدى مجموعتي النسخة الحالية لدوري أبطال إفريقيا، لضمان على الأقل قيمة مالية تبلغ 350 مليون سنتيم، في حال احتلال المرتبة الرابعة والأخيرة، أو على 400 مليونا إن تمركزا في المرتبة الثالثة، رغم أن مأموريتهما ستكون صعبة للغاية، بحكم أنهما سيواجهان على التوالي وفاق سطيف الجزائري، الذي لعب “الموندياليتو” الأخير بالمغرب، والأهلي المصري، المثقل بالألقاب المحلية، والعربية، والقارية، ليلقب باسم “الزعيم”.

   وفي سياق متصل، يحتل المغرب في معدل “الكاف”، المرتبة 04، ب 44 نقطة، حيث يعتمد على نتائج الأندية في دوري أبطال إفريقيا، والاتحاد، ومن تم تحديد عدد الفرق المحلية المشاركة في المنافستين كل سنة، علما أن الكرة الوطنية تشارك بأربعة أندية، ثلاثة منها عبرت للمرحلة الحاسمة الثانية، من خلال الرجاء البيضاوي، والمغرب التطواني، والفتح الرياضي، الذي يواجه الزمالك المصري، في حين ودع نهضة بركان من الدور التمهيدي على يد أونز كرياتور المالي، وهي نفس مقاعد تونس، ومصر، والكونغو الديمقراطية.

     يشار إلى أن الرجاء، فاز بدوري أبطال إفريقيا ثلاث مرات، (1989 و1997 و1999)، والوداد من نصيبه كأس الأندية البطلة عام 1992، وكأس الكؤوس عام 2002، والكأس الأفرو آسيوية عام 1993، وكأس “الكاف” عام 2003، والفتح الرياضي فاز بكأس الاتحاد الإفريقي عام 2010، والكوكب المراكشي نال نفس اللقب عام 1996، والجيش الملكي صاحب أول لقب للأندية البطلة عام 1985، وكأس “الكاف” عام 2005، والمغرب الفاسي فاز بكأس الإتحاد الإفريقي عام 2011، وكأس السوبر في نفس السنة.

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*