swiss replica watches
عادل الزبيري يكتب: أنا ضد الزين_لي_فيك – سياسي

عادل الزبيري يكتب: أنا ضد الزين_لي_فيك

بعد مشاهدة، ما يسمى بـ الزين_لي_فيك، لنبيل عيوش، تمنيت لو أبهرني وأقنعني “ابن عيوش”، بفكرته، إلا أن ما شاهدته هو بكل بساطة “فيلم إباحي”؛ أي بورنو صريح، ولا علاقة لهذه اللقطات بالسينما، كفن راقي ونبيل، يا نبيل.
فالمخرج على الشيء، نجح في “حملة استفزازية” للرأي العام في المغرب، وأعاد شريطا – ديسكا – قديما جدا، أن المغرب بلد لا يؤمن بالحريات وبالاختلاف، والرباط منعت عرض الفيلم، وهذه توابل “وجبة إشهارية” جديدة، للعودة منديد إلى الواجهة، لعائلة هي الرقم واحد في المغرب، في الإشهار. ومن أجل الفهم: الزين_لي_فيك: نسخة رديئة جدا، من فيلم_إباحي – بورنو – رخيص جدا.
مشاهد مشتتة، ليس بينها أي رابط درامي، أو حبكة تنتمي إلى الفن_7.
استعمال قاموس من الدارجة – العامية – السفلى من #الشارع: حالة من اللاحوار في #السينما: ما يعني غياب أي جهد #سينمائي. — يمكن تصنيف مشاهد #ابن_عيوش في أفلام التسجيل أو التوثيق، أي #أفلام_المنزل. —
عاهرات #مغربيات رخيصات جدا، يغرقن في #الثرثرة، بدون أي لمسة #إخراجية. ولم يسبق لي أن قرأت عن #عاهرات تحولن إلى نجوم في #السينما، في أي مدرسة في #الفن_7، عبر العالم. ومع ذلك، يبقى من حق نبيل عيوش، أن يرتكب فينا كل الشخبطات، لأنه ابن عائلة لها اسمها ووزنها وثقلها، في شمس الإشهار، ووالده هو حامل مشعل ضرب الوحدة اللغوية لجميع #المغاربة؛ أي إلغاء اللغة #العربية، وتعويضها بـ #العامية. وبكل موضوعية، أعلن نبيل عيوش إفلاسه السينمائي، في #الزين_لي_فيك، إلا أنه أعلن عن إمكانيات لها حظوظها وسط منتجي أفلام_X. وتلفزيونيا، اسم نبيل عيوش حاضر في تقديم “إنتاجات رديئة”، في كل #رمضان من كل عام، على التلفزيون الحكومي، في #المغرب؛ ولا يرفض التلفزيون له عملا، لأنه “واصل جدا”؛ أي “بيسطوني”. وقريبا، سيطل نبيل عيوش، من شاشات قنوات تلفزيونية #فرنسية، ليعلن أنه ضحية لقمع حرية التعبير والرأي والإبداع في المغرب، كما أن منظمات عالمية، ستتهم #المغرب، بقمع حرية الإبداع؛ وهذا #الفيلم نموذجا؛ أي الزين_لي_فيك.
وهذا #الفيلم يحمل استهدافا صريحا ومباشرا لـ: — العلاقات المغربية السعودية: خرج اللوبي الفرانكفوني، صاحب المصالح الاقتصادية السمينة في المغرب، ليعلن أن مصاله تتضرر، فاستعان بسلاح ناعم هو السينما. — صورة مدينة مراكش السياحية، هذا #الفيلم يصيب سمعة عاصمة السياحة المغربية في مقتل، عبر سلاح ناعم، وبطبيعة الحال، لا تخلوا مدينة سياحية، عبر العالم، من عاهرات. —
هذا #الفيلم هو تأكيد للرأي العام في العالم #العربي، لصورة نمطية، أن #المغربيات عاهرات. وفي النهاية؛ سؤال لا بد منه، من منح ترخيصا لتصوير هذا #الزين_لي_فيك، البعيد عن #السينما في #المغرب؟ ومن يحمي هذا #المخرج على الشيء، وحوله إلى سفير ثقافي لكل #المغاربة عبر #العالم. وللتوضيح المباشر، لا زلت ضد #المنع ضد #الفيلم، لأن المنع صنع #بطلا فاشل في #الفن_7، ولا يستحق.

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*