swiss replica watches
العميد خرجة أحسن هداف في العهد الحالي للمنتخب المغربي – سياسي

العميد خرجة أحسن هداف في العهد الحالي للمنتخب المغربي

نجح عمر القادوري، مهاجم نادي طورينو الإيطالي لكرة القدم، في تسجيل رابع أهدافه رفقة المنتخب الوطني المغربي، وتحديدا في العهد الحالي للمدرب بادو الزاكي، وكان حاسما في التفوق على ليبيا، يوم (الجمعة) الماضي، على أرضية ملعب “أدرار” سوس بأكادير، في مستهل المجموعة الإقصائية السادسة المؤهلة إلى نهائيات “الكان”، التي تجرى مطلع العام 2017، بالغابون، والمتلقية شباك الحارس محمد نشنوش، الممارس بفريق أهلي طرابلس، (د51)، بعد تمريرة رائعة من العميد الحسين خرجة في اتجاه نور الدين أمرابط الذي مرر في اتجاه القدم اليسرى التي أسعدت كل المغاربة.
وأحرز عمر القادوري، 25 سنة، أولى أهدافه رفقة المنتخب المغربي، في شباك الموزمبيق، في أول محك ودي، وكان بملعب “ساو لويس”، بفارينس البرتغالية، يوم (الجمعة) 23 ماي 2014، وانتهى برباعية، افتتحها (د30)، وأنهاها يوسف العربي، (د36 و87)، وعاطف شحشوح، (د71)، أما التوقيع الثاني فكان أمام بنين، بملعب مراكش الكبير، في موعد انتهى بستة أهداف لواحد، حيث أحرز الهدف الرابع، (د31)، أي بعد نور الدين أمرابط، (د07)، وعبد الرزاق حمد الله، (د28 و81)، وقبل أيوب الخالقي، (د60)، ومروان الشماخ، (د90)، وتحديدا يوم (الخميس) 13 نونبر 2014.
وتمكن عمر القادوري، من إحراز هدفه الثالث في مساره مع “أسود الأطلس”، يوم (الخميس) تاسع أكتوبر من السنة الماضية، في مباراة أفضت إلى الفوز برباعية على جمهورية إفريقيا الوسطى، أحرز منها عبد الرزاق حمد الله، ثلاثية (د34 و41 و67)، قبل أن يدعم الحصة، (د57)، علما أنه حمل ألوان النخبة الوطنية خلال 13 مواجهة، كانت قد انطلقت في عهد رشيد الطاوسي.
وفي سياق متصل، يعد العميد الحسين خرجة، لاعب سوشو الفرنسي، أحسن هداف في الزمن الحالي للمنتخب المغربي، وفي جعبته 12 هدفا من 83 أصل مباراة، وإن كان يميل لمركز وسط ميدان دفاعي، لكنه يتمتع بخبرة كبيرة، وينجح دائما في توقيع ضربات الجزاء، يليه عبد الرزاق حمد الله، من نادي غوانزو الصيني، ومحسن ياجور، مهاجم المغرب التطواني، ولكل منهما ستة أهداف، ثم نور الدين أمرابط، من مالقا الإسباني، بثلاثية، فضلا عن عصام عدوة، من شونغ كينغ الصيني، وأسامة السعيدي، من الأهلي الإماراتي، بهدفين.

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*