swiss replica watches
أحمد منصور: الزاني والفاسد..كرامة المغربيات بزاف عليك..و”قوادة” الإسلاميين طريق لإشباع رغباتك المكبوتة – سياسي

أحمد منصور: الزاني والفاسد..كرامة المغربيات بزاف عليك..و”قوادة” الإسلاميين طريق لإشباع رغباتك المكبوتة

كثيرون هم الذين وقعوا ضحية الصحافي الاخواني احمد منصور، ليس فقط كونهم كانوا يتابعون حلقات برنامج” بلا حدود” في قناة الجزيرة، بل ضحاياها من نوع أخر…هن نساء وفتيات وقعن ضحية الفاسد والزاني منصور، ولبين رغبته المكبوتة الجنسية مستعملا كل الوسائل، من لغة عاطفية، واستغلال موقعه كصحافي، بالاظافة الى شبكات علاقاته الممتدة وخصوصا مع التيارات الدينية الاخوانية.
الذين لا يعرفون منصور، والذي سب بعض الصحافيين المغاربة بعدما كشفوا فضيحته الأخلاقية، فهو مجرد “سارق” مشاعر البريئات، وممتهن فن التمويه للوصول إلى ضحية جديدة، وهو شخص لا “جهد” جنسي له، لكي يتزوج او يتعرف ويخطب ويصاحب العديدات مقدما لهن إغراءات المال والأمل الزواج بهنن فاتحا سرواله” بلاحدود” داهسا كرامة النساء، لكن نقول له كرامة المغربيات بززززاف ليك…
منصور، جاء الى المغرب في مؤتمر حزب العدالة والتنمية، التقى امرأة كانت من لجنة التنظيمية و في لجن العلاقات الخارجية، لمحها، او انه كان يعرفها مسبقا من قبل وسيط”قواد” من نفس الحزب، فعمل منصور وقام بالتخطيط للوصول الى “كريمة” ومحاولة السهر والمبيت معها، والشيطان وحده يعلم ماذا فعل؟ وما يفعله في كل زيارة للمغرب ولغيره..؟
فكم مم مرة زار منصور المغرب، ومن التقى بعد لقاءاته مع السياسيين؟ ومن مهد له طريق ممارسة الدعارة بكل أشكالها؟
نعرف جديا، ان الدعارة من أقدم المهن في التاريخ، لكن ان تمارس بغطاء تستعمل فيه كل السلط، ومنها الدينية فذلك هو الخطير وقمة الدناءة والخساسة.
المدعو منصور، الزاني والفاسد، رد على فضائحه، ولم يقل لنا حقيقة علاقته بالمغربية “كريمة”، إلا ان “كريمة” تكلمت وقالت انها تعرفه عليه في مؤتمر حزب بن كيران وقام بخطبتها، والتقاءها وغادر دون رجعة، فهل جالس، ونام منصور مع “صاحبته؟
ليس المهم، قد يكوم منصور، عاجزا جنسيا، بعدما عجز عن قول الحقيقة، وظهرت حقائق صادمة في كون منصور له عدة زيجات في دولة متعددة؟
فألم يجب تحريك المتابعة القضائية الدولية في حق هذا المجرم الزاني والفاسد؟ أليس هذه خيانة بكل المقاييس وفساد ظاهر لشخص يريد الظهور كفاهم ومرشد ونافذ وناقد..؟ وهو ما جعل القضاء المصري يصدر مذكرة اعتقال في حقه، بعدما حرض العديد ضد مؤسسات الدولة…؟
لكن، للأسف، نجد لامتثال منصور، أبواقا في مغربنا، وهذا ما جعل الاتهام ينصب في كون من سهل له وسيلة العبور الى قلب” كريمة” وغير كريمة، هم قياديين من حزب اسلاموي، يطبق ما يأتي به الإخوان المسلمين واتباعهم من افكار ومن فساد تحت غطاء” لحية” وتسبيح وعباءة..”.
دعارة” منصور” وقوادة اتباعه هي صورة لعلاقة صحافي متأسلم بسياسي اخواني، يحاولان بكل الطرق، تصريف مكبوتاتهم بستار ديني، فهو يحرمون على الآخرين ويحللون لأنفسهم، وهذا شأن منصور ومن يرافقه، فهو مريض نفسيا، يمارس نزواته بطريقة شاذة، وينارس الرذيلة بكل أشكالها تلبية لرغابته المريضة، ما دام يحصل على النساء بزواج عرفي، وبتعارف، وبواسطة القوادة..فكل الطرق تؤدي الى الفرج، ما دام الاخواني السياسي والاعلامي الاخواني يحتقرون المرأة ويعتبرونها مجرد جسد خلق للنزوات فقط…؟ فأصبح اليوم لزاما تحريك المتابعة القضائية، ومنع منصور من دخول ارض المغرب، ارض الكرامة والاحرار، ووجب محاسبة كل من ساعده في جرائمه الجنسية المريضة؟
ألم تكشف احدى زوجاته السابقات أسرارا خطيرة عن أحمد منصور، مذيع قناة الجزيرة القطرية، والمصرى الجنسية، صاحب برنامجى “بلا حدود”، و”شاهد على العصر”، وصاحب العلاقات المتعددة الجنسية.
وقالت أنها تزوجت من منصور بعد أن تعرفت إليه أثناء دورة إعلامية اعتادت أن تجريها الجزيرة للإعلاميين العرب، وأضافت أنه كان بيته فى التجمع الخامس مقرا لاجتماعات قيادات من شباب الإخوان وآخرين للترتيب للتظاهرات، وكان عضوا نشطا بل رئيسى فى كل الأحداث فى ثورة 25 يناير،، كان حلمه الوحيد أن ينجح الإخوان فى الانتخابات البرلمانية ويعمل جاهدا ليل نهار ويكثف لقاءاته مع القياديين من جماعة الإخوان والناشطين السياسيين الآخرين، وأيضا كثير من الإعلاميين، وأيضا لعب دورا مهما ومؤثرا فى إقناع كثير من الإعلاميين المصريين بتأييد انتخاب الدكتور محمد مرسى لرئاسة مصر.
وأضافت أنه تزوج قبل خمسة أشهر بفتاة مغربية عمرها 23 سنة، أصغر من أكبر بناته، وخوفى أن يدبر لها قضية جديدة تدمرها، وعلى ما يبدو أنه يستغل سذاجة البنات ويدمر حياتهن بعد الطلاق.
وتابعت انه حدثت مشاكل بينهما وتركها فى مطار أسطنبول بلا حقائب أو تذاكر إلى أن عادت لمصر وطلبت منه الطلاق، مضيفة أنه هددها واستغل فرصة انشغالها بوفاة والدتها وأوعز لصديقه القطرى برفع الدعوى وأبلغنى ساعتها أنه سيحصل على حكم لصالحه، وهذا ما جرى بالفعل، وأبلغنى بالحكم الابتدائى، وأكد لى أن علاقاته بالكثير من المسئولين والقضاة ستجعله يكسب القضية، مؤكدة بالقول:”أننى وجدت كثيرا من المسئولين القضاة فى بيته، أذكر منهم المستشار فؤاد جاد الله، مستشار الرئيس محمد مرسى القضائى المستقيل، والمستشار حسن ياسين النائب العام المساعد، وشخصية مهمة فى النيابة العامة لا أستطيع ذكر اسمها خوفاً من التداعيات”.
وأوضحت أن أحمد منصور العفيف هو من يطلق الوعود الوردية قبيل الزواج، حتى إن تم الزواج، يوعز لأحد أصدقائه القطريين للعب دور شاهد الزور، ويحبكون مؤامرة على بنت عربية كانت تحلم بأن تكون إعلامية متميزة، فيقوم بتوظيف كل علاقاته فى محاولة لتدميرها، لا لشيء إلا أنها وثقت فيه، وأيضا هذا القطرى الرفيع المكانة الاجتماعية والوظيفية فى دولة قطر كيف يرضى بلعب هذا الدور الذى ترفضه الأخلاق وتجرمه الديانات السماوية.


Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*