swiss replica watches
شاعلة بين الحركة والاستقلال…حركيون يشبهون شباط ببوتفليقة – سياسي

شاعلة بين الحركة والاستقلال…حركيون يشبهون شباط ببوتفليقة

هي حرب البلاغات بين حزبالاستقلال والحركة الشعبية، فبعد رد الحركة على ما قاله شباط في ازرو، رد كذلك حزب الاستقلال على حزب العنصر.
في حين تحول النقذ لامر اخطر، بعدما كتب احد الحرييكن في موقع تباعة لحزب الحركة ما يلي”أليس بوتفليقة من اغتصب احلام الجزائريين بالتحرر، والانعتاق من حكم العسكر الديكتاتوري، الذي اجهز على جزائري، لما يفوق ستة عقود، تحت ذرائع متعددة ابرزها “العدو المغربي”، التي يحاول هذا النظام بحاشيته ترسيخها في ذاكرة ووجدان الشعب الجزائري الشقيق.
ما يحدث في الجزائر الشقيقة، ورئيسها صاحب الرسائل، يشهده حزب الاستقلال المغربي، مع زعيم هو آخر، لا تخلو خرجاته من نفحات نظرية المؤامرة وغيرها من الارضيات، التي حتما وان كانت تدل على شيء فإنما تدل على مدى استباحة البعض لكافة الوسائل من اجل غايات تبدو مستحيلة، ألا وهي صرف اهتمام الاستقلاليين والشعب المغربي معه، عن قضايا ووقائع كلما تذكرها، الزعيم الذي لا يشق له غبار في طول اللسان، أصابه الأرق ومعه التعرق, أبرزها كيف وصل هذا الشخص الى زعامة أعرق حزب السياسي مغربي؟ تليها حكاية الثروة الخيالية؟ وحكاية الطريق بين “بن سودة” الى “طريق ايموزار”، التي في الواقع كما في الخيال، تبدو بعيدة كل البعد، من ان يقطعها الزعيم في ظرف قياسي؟
ما ان وصل الى زعامة الحزب المذكور، حتى اطلق قراره الشهير بالخروج من الحكومة، هذا القرار الذي كلف الشعب المغربي، ضياع عشرة اشهر من عمر الحكومة الحالية، في تدبير أهواء الزعيم، انتهت بخروجه وتعويضه، عشرة اشهر بالقياس الحكومي، وخاصة مع اقرار دستور الجديد، الذي يحتاج قوانين تنظيمية تكميلية، وهو ما سبب ارتباكا حكوميا وشعبيا، يترجم عبر تعطيل العديد من المصالح، وعليه كل تأخير أو تأخر، يتحمل الزعيم، الذي لم تنفع حيله ودسائسه مع الوزير “محمد الوفا”، الذي وجد في مصطلح “الكلاخ”، مرادفا لقرارات الزعيمْ، وعندما يشهد شاهدٌ من أهلها، فماذا سيقول البعيدْ؟.
الشعب المغربي واالمشهد الحزبي اليوم، في حاجة الى أحزاب وزعماء، تسيرهم مصلحة الوطن، وليس الاهواء والأماني والاحلام، التي انتهت بمدينة “فاس” من عاصمة علمية، الى عاصمة “اجرامية”، تجمع في احشائها مختلف وشتى مظاهر البؤس والانحراف الاجتماعيين، وتجار المخدرات ومافيات من جميع الاصناف، عبر احزمة البؤس والفقر التي تسيج المدينة من جميع انحائها، ويكفي ان الاطلاععلى ماتحملوسائل الاعلام المختلفة، حتى تفهم الكثير حول هذه المدينة، التي انتهت في ايادي غير امينة وحافظة، لتاريخها ومجدها، فكيف لنا ان نمنح من هم بسجل كارثي وفضائحي تسيير زمام الدولة ومؤسساتها؟,,,انتهى المقال


Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*