swiss replica watches
حليمة العسالي: لم أصف شباط ب”السِيكْليسْ” وهذا ليس من أخلاقي والحركة التصحيحية تريد خلق الفتنة بين حزب الاستقلال والحركة الشعبية – سياسي

حليمة العسالي: لم أصف شباط ب”السِيكْليسْ” وهذا ليس من أخلاقي والحركة التصحيحية تريد خلق الفتنة بين حزب الاستقلال والحركة الشعبية

يبدو أن ما يسمى بالحركة التصحيحية في حزب الحركة الشعبية، تريد أن تقوم بكل الأساليب وحتى المنحطة منها، من أجل تشويه العمل السياسي والنيل من السياسيين بدل العمل على نقذ الذات واختيار العمل السياسي ما دامت ارض ” الله واسعة”، لكونهم فشلوا في تجريب كل الطرق من التجمعات الفارغة، والوشايات المفضوحة، و”الكولسات” في الظلام، وصولا إلى بعث ” الاميلات” المجهولة، والتي أبانت عن ضعف أصحابها، وللأسف تقوم بعض المواقع والصحف بنشرها في غياب احترام مهنة الصحافة في التأكد من الخبر ومصدره.
سياق هذا الكلام، ما نتوصل به، من أخبار “زائفة”، وعندما نتصل للتأكد من الخبر، نجده انه غير صحيح، وكان أخر خبر ما حاول كاتبه خلق الفتنة بين حزبين تاريخيين وهما حزب الاستقلال والحركة الشعبية.
فما دام الاختلاف مقبول في العمل السياسي، سواء في الأغلبية او المعارضة، تبقى حدود الاحترام واجب.
القيادية في حزب الحركة الشعبية، حليمة العسالي، نفت جملة وتفصيلا ما تم تداوله من أخبار نُسبت إليها، من خلال عنوان” حليمة العسالي: السِيكْليسْ دْيالْ شباط طْوَالُو رجْلِيهْ حتى لْـآزرُو باشْ يْحَاربنا..”.
وقالت العسالي في تصريح ل”سياسي”، أنها لم تدلي بأي تصريح، ولا لأي سيدة في بيتها بحي اكدال بالرباط، وقالت “انا لست في الرباط….، فكيف يكذبون علي، ويقولون أكاذيب وافتراءات باسم سيدة قيل انها موظفة بمجلس النواب..؟ فانا مناضلة سياسية لا احتاج لمن يتكلم في مكاني، واستغرب من نشر هذه الافتراءات منسوبة الى اسمي، وهو مرفوض قطعا..”
وقالت العسالي” انا وجهي مكشوف، وان أردت ان أصرح وأقول أي شيء أقوله، ولا احتاج لوساطة احد..”، فانا مناضلة ، وحياتي كانت كلها سياسية بكل الأخلاق والقيم النبيلة، وتربيت على قول الحق، وليس من أخلاقي ان أشتم واقذف أحد..وما نسب لي في الرد على الأمين لعام لحزب الاستقلال حميد شباط ليس صحيح وهو مجرد افتراءات وأكاذيب..” فأنا احترم شباط،كما احترم جميع القيادات الحزبية والمناضلين الذين يعملون لخذمة الوطن,,”
وأضافت العسالي ل”سياسي”، أنا احترم الجميع، واحترام قيادات الأحزاب السياسية جميعها، وليس من أخلاقي ان استعمل كلمات دون المستوى، فقد نختلف مع الأحزاب في الأفكار والتوجهات والتصورات…لكن تبقى الحدود واجب احترامها، واحترام الاختلاف..”.
واتهمت العسالي، ما يسمى بالحركة التصحيحية، والتي قالت أنها تريد خلق الفتنة، ونشر الأكاذيب بين الناس وبين الزعماء السياسيين بعدما فشلت في أن تجد لها مقعدا في الحزب، لكون التاريخ تزاوجها..”
من جهة أخرى، قال قيادي في حزب الحركة الشعبية، ان ما يتم الترويج له من أكاذيب، أصبح ظاهريا، ومعروف مصدره، وهو ما يسمى بالحركة التصحيحية، التي أصبح دورها “الكذب” والنيل من المناضلين والقيادات السياسية..”
وأضاف القيادي في تصريح ل”سياسي”، لقد كان ردنا واضحا على الأمين العام لحزب الاستقلال، وبعد ان اطلعنا على رد الحزب، تبين لنا ان هناك مجرد سوء الفهم بين حزب الاستقلال والحركة، مؤكدا ان حزب الحركة الشعبية قام بكل الاجراءات القانونية لوقف” اكاذيب” الحركة التصحيحة..؟


Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*