swiss replica watches
هل فعلا يوجد صراع خفي بين اوزين والعنصر في قيادة الحركة الشعبية؟ هذا ما قاله قيادي حركي ل”سياسي” – سياسي

هل فعلا يوجد صراع خفي بين اوزين والعنصر في قيادة الحركة الشعبية؟ هذا ما قاله قيادي حركي ل”سياسي”

بعد الندوة الصحفية التي نظمها حزب الحركة الشعبية الثلاثاء الماضي بمقر حزب الحركة الشعبية بالرباط والتي خصصت لتقديم نتائج الحزب في الانتخابات المحلية والجهوية، والتي اعتبرها العنصر كانت ايجابية، كما رد الامين العام لحزب الحركة لاشعبية على ما يسمى ب” الحركة التصحيحية” والتي قال انه لا يعرفها ولا يعرف تاريخ ظهورها، وانها تضم مجرد فاشلين….
و بعد الندوة الصحفية ظهرت بعض الاخبار التي نشرها اتباع ما يسمى ب” الحركة التصحيحة” والتي تقول انه خلال الندوة الصحفية ظهر صراع خفي وقوي بين امحند العنصر والقيادي الحركي محمد اوزين..؟
ومن اجل معرفة الجقيقة اكثر، اتصلت “سياسي” باكثر من مصدر قيادي حركي، لمعرفة ما يجري في البيت الحركي.
وكانت اغلب الاجوبة، انه لا يوجد اي صراع بين الامين العام امحند العنصر والويزر السابق محمد اوزين، وان ما نشر يعد مجرد افتراءات وكذب، غرضه التشويش على اللقاء الصحفي الذي كان ناجحا وقدم بلغة الارقام ما حققه حزب السنبلة في الانتخابات الاخيرة.
وقالت مصادر” سياسي”، ان الامين العام لحزب الحركة الشعبة كان هو المتحدث الاول باسم الحزب، وبجانبه سعيد امسكان باعتباره المسؤول عن الانتخابات داخل حزب الحركة الشعبية، في حين حضر قياديون ووزراء الحزب الى الندوة الصحفية وتتبعوها عن قرب، ومنهم محمد اوزين الذي استطاع ان يحقق نتائج جد ايجابية في الدائرة الانتخابية بجهة فاس مكناس، وهو ما مكن حزبه من ترأس الجهة بقيادة امحند العنصر.
كما حضر الندوة قيادات حركية من بينها القيادية حليمة العسالي واعضاء المكتب السياسي، كالسنتيسي ومبديع وحداد والحيطي ومرون وسلالو والمشهوري وامسكان….
واكدت مصادرنا، انه خلال الندوة تناول الكلمة الجميع، كما ان قيادات حزبية منها لحسن حداد ومحمد مبيدع ادلوا بتصريحات صحفية خاصة بالانتخابات، وهو ما يبن التعددية والديمقراطية الذي يعيشه حزب الحركة الشعبية يقول متحدثنا.
واضاف نفس المصدر، ان لا خلاف بين العنصر واوزين، وان من ينشر مثل هذه الاكاذيب لهم عقدة اتجاه قيادة الحزب ومن بينها اوزين الذي تخصصت ما يسمى ب” الحركة التصحيحة” في مهاجمته لشخص اكثر من مهاجمة حزب الحركة الشعبية، رغم ان اوزين ترشح في الانتخابات الجماعية وحصلت لائحته على المرتبة الاولى في الجهة، وانتخب في مكتب جهة فاس مكناس.
في حين ان اعضاء الحركة التصحيحة اختاروا الفنادق لتمرير سمومهم ولم يكلفوا انفسهم النزول الى الواقع الانتخابي وامتحان انفسهم ضمن تنافس انتخابي بدل لغة البلاغات والبيانات المدججة بالافتراءات يختم مصدرنا.


Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*