swiss replica watches
“الواف” في دور المطارد يستقبل يوسفية برشيد وقمة بين أولمبيك مراكش وأيت ملول و07 فرق متشوقة لفوزها الأول – سياسي

“الواف” في دور المطارد يستقبل يوسفية برشيد وقمة بين أولمبيك مراكش وأيت ملول و07 فرق متشوقة لفوزها الأول

يبحث فريق النادي المكناسي لكرة القدم، عن فوزه الرابع على التوالي، ليواصل تحقيق الأرقام القياسية في مستهل دوري الدرجة الثانية، تحت إشراف الإطار البلجيكي إيرول ملكوك، الذي هيأ اللاعبين ذهنيا، وقام بتخليصهم من رواسب المستحقات المالية العالقة منذ مدة طويلة، بدليل أن “الكوديم” يتزعم القائمة بتسع نقط، وبأفضل هجوم، حيث أحرز سداسية، وسينتظر قدوم وداد تمارة، المتعطش للظفر بأول علامة كاملة، ولو اقتضى الأمر أن تتحقق بالملعب الشرفي، ومن تم الارتقاء عن المرتبة 10، التي تؤويه بثلاث نقط، وتحسين جودة الهجوم الذي لم ينل سوى هدفين، رغم صعوبة المهمة أمام الحارس المتألق إسماعيل كوحا.
ويخطط وداد فاس، على أرضه وأمام جمهوره، لحصد تفوقه الثاني، والحفاظ على الوصافة التي يحتلها في الوقت الراهن، بخمس نقط، وسيستعين بخبرة العديد من الأسماء المجربة التي يتقدمها هشام خربوش، وعبد الحق محطان، مما ييسر مهمته في تجاوز يوسفية برشيد، الذي لم يجد إيقاعه لحد الساعة، بدليل أنه يطل من المرتبة 13، بنقطتين، ولا زال يركض خلف فوز هارب طيلة ثلاث جولات، علما أنه أصبح أول فريق في دوري الدرجة الثانية، يغير مدربه أحمد حشحاش، برشيد الحريري، بحثا عن مفاجأة أصحاب الدار، والعودة إلى سكة الانتصارات التي اختفت منذ الموسم الماضي.
ويلتقي إتحادا تمارة والخميسات، في موعد ساخن، سيجود بالفرجة، والمتعة، والأهداف، لأن كل طرف تحدوه رغبة كبيرة للظفر بالعلامة الكاملة، التي تذكي الحماس، وتزيل دهشة البداية، وتعيد المتفوق إلى الواجهة، بدليل أن مجموعة حسن فاضل، التي انطلقت بفوز، وتعادلين، لترتقي لثالث المراتب، بخمس نقط، وأحسن خط دفاع إذ لم تتلق أي هدف، تعول على ربح الرهان، والحفاظ على التوازن، بعيدا عن التعادلات المكلفة، أما ممثل زمور فلا خيار أمامه سوى التكفير عن انطلاقته التي أفقدته هبته، وأقلقت مناصريه، خاصة أنه يجاور المرتبة 14، بنقطتين.
وإذا كان جمعية سلا، سيفتقد لدفئ جمهوره، في واحدة من أبرز مبارياته هذا الموسم، حيث يستضيف شباب أطلس خنيفرة، المزهو بتأهله إلى نصف نهاية كأس العرش، فإنه بات مطالبا بتحقيق فوزه الثاني الذي عز عليه منذ الدورة الأولى أمام يوسفية برشيد، بغية مغادرة المرتبة الرابعة، التي يحتلها بخمس نقط، في حين يعول حسن أوغني على نتيجة إيجابية، تحرر لاعبيه من الضغط، وترفع معنوياتهم، لمغادرة المرتبة 11، بعد الاكتفاء بثلاث تعادلات، علما أنه طالب بالتركيز، وعدم التفكير مبكرا في المربع الذهبي.
ويعود شباب تادلة، إلى الملعب البلدي بالقصبة الإسماعيلية، للحفاظ على خطه التصاعدي، والتأشير على فوز ثان يعني الشيء الكثير في بداية تعتبر مفيدة، بدليل أنه يطل من خامس المراتب، بخمس نقط، أملا في تكرار تألق الموسم الماضي، حيث كان قريبا من الصعود للبطولة الوطنية الاحترافية، وسيواجه الراسينغ البيضاوي الذي يقدم مواعيد محترمة بعيدا عن الأب جيكو، بقيادة العميد يونس القندوسي، ومن غير المستبعد أن تظفر بغلة جيدة، مما يساهم في ارتقائه عن المرتبة السابعة، بأكثر من أربع نقط، علما أن مجموعة منير الجعواني، تعذبت كثيرا خلال عودتها من العيون.
وتقام مباراة شبه محلية، بين أولمبيك مراكش، المحتل للمرتبة التاسعة، بأربع نقط، وإتحاد أيت ملول، صاحب المرتبة السادسة، بنفس التنقيط، والفوز الثاني شعارهما لمواصلة تسلق درجات سلم الترتيب العام، وأولمبيك الدشيرة، المتمركز ثامنا، بأربع نقط، ورجاء بني ملال، الذي يعيش دوامة نتائج سلبية، غير مضمونة العواقب، رفقة محمد الأشهبي، ومن نصيبه الصف ما قبل الأخير، بنقطة، زد عليه شباب المسيرة، المطل من المرتبة الأخيرة، بنفس الرصيد، في بداية أكثر من سيئة، وسيحل ضيفا على الرشاد البرنوصي، الطامح لأول فوز، يبعده عن المرتبة 12، بأكثر من نقطتين.


 

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*