swiss replica watches
الكوكب يشكو غياب خسمة من أبرز لاعبيه أمام “لوصيكا” – سياسي

الكوكب يشكو غياب خسمة من أبرز لاعبيه أمام “لوصيكا”

يعاني فريق الكوكب المراكشي لكرة القدم، من غياب خسمة لاعبين بارزين عن صفوفه أمام أولمبيك خريبكة، خلال المواجهة التي تقام يومه (الجمعة)، بداية من الساعة السابعة مساء، بملعب مراكش الكبير، عن منافسات الدورة السابعة من النسخة الخامسة للبطولة الوطنية الاحترافية، خاصة أنه في حاجة ماسة للعودة إلى سكة الفوز، والظفر بالثالث هذا الموسم، والتخلص من الهزيمة الثانية التي ألمت به يوم (السبت) الماضي، حين ملاقاة الجيش الملكي، بملعب الفتح بالعاصمة الرباط، بهدف المهدي النغمي، (د35)، ومن تم الاستفادة من التركيز المطلق لمجموعة المدرب التونسي أحمد العجلاني، على المباراة النهائية لنيل لقب كأس العرش، لتحقيق الهدف المنشود، بقيادة هشام الدميعي.
وتضم مصحة الكوكب المراكشي، العديد من العناصر التي تعاني من الإصابة، في مقدمتهم لاعب خط الوسط، صلاح الدين عقال، الذي يشكو منها منذ مدة طويلة، بدليل أن قدومه خلال فترة التعاقدات الصيفية الماضية، لم يجد نفعا، في انتظار التحاقه بالمجموعة لتقديم الإضافة المرجوة، والمهاجم البرازيلي لويز جيفرسون إيشير، الذي أصيب أمام الجيش الملكي، في كاحل القدم، ليتم تعويضه حينها ببلال بيات، (د30)، وأيضا المدافع عبد الواحد الشخصي، الذي اضطر لمغادرة المواجهة الأخيرة أمام الكثيبة العسكرية، منذ الدقيقة العاشرة، وحل مكانه المهدي الزبيري، في حين يتخلف الماليان سامبا ديالو، وأبو بكار دياكيتي، عن الجبهة الأمامية، لأنهما يتواجدان حاليا رفقة المنتخب الأولمبي المالي.
وفي سياق متصل، أبدى هشام الدميعي تخوفا كبيرا من غياب خمسة عناصر وازنة، والتي تعد من الركائز الأساسية رفقة الكوكب المراكشي، خاصة أن تعويضها يبقى صعبا، والظرفية الحالية تتطلب حضور كل الأسماء، لأخذ السكة الصحيحة، والتخلص من النتائج المتباينة، ومن تم العبور نحو مراتب متقدمة في سبورة الترتيب العام للبطولة الوطنية الاحترافية، على غرار ما تحقق خلال الموسم الماضي، كما أن المواجهة أمام “لوصيكا” صعبة، وتتطلب بذل مجهودات مضاعفة لرد دين هزيمتي الموسم الماضي، والاحتياط من الصحوة المرتقبة لفريق ممثل الفوسفاط، الباحث عن الفوز، وعدم الوقوع في شرك الهزيمة الثالثة تواليا، رغم إقحام عدد كبير من العناصر الاحتياطية.

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*