swiss replica watches
لافاني: “الماص” استفاق بثلاثية أمام “لوصيكا” واستحق الفوز بالعرض والنتيجة – سياسي

لافاني: “الماص” استفاق بثلاثية أمام “لوصيكا” واستحق الفوز بالعرض والنتيجة

أكد المدرب الفرنسي دوني لافاني، أن فريق المغرب الفاسي لكرة القدم، كان مجبرا على الظفر بفوزه الثاني هذا الموسم، لتقليص الفارق عن أولمبيك خريبكة، في مباراة بست نقط، ليتحقق وبثلاثية لم يسبق لها مثيل خلال الموسم الحالي، حيث كانت عناصره في الموعد، وطبقت بالحرف ما كان مرجوا منها، ولم ترتكب أخطاء مكلفة، بدليل أنها انطلقت بنسق هجومي مرتفع مما أثمر هدفا مبكرا عن طريق نجيب كوميا ضد مرمى حارسه محمد أمين البورقادي، (د10)، ليدعه أشرف بنشرقي، (د34 و52)، وقد كان بالإمكان إحراز ضعف الحصة لولا التسرع، وعدم التركيز، وطباع الهواية التي تغلب عادة على العناصر المغربية عندما تكون متفوقة بنتيجة عريضة، كما كان عليه الشأن أول أمس (الأحد).

<script async src=”//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js”></script>

<!– adabtative –>

<ins class=”adsbygoogle”

     style=”display:block”

     data-ad-client=”ca-pub-1830066463171835″

     data-ad-slot=”3362572900″

     data-ad-format=”auto”></ins>

<script>

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});

</script>

وأضاف لافاني، بأن “الماص” استعد كثيرا للإطاحة بأولمبيك خريبكة، حيث استفاد من الأخطاء المتكررة التي سقط فيها الفريق المستقبل، والذي يتأثر ذهنيا وفنيا وبدنيا من التباري على البساط الاصطناعي للملعب الشرفي ببني ملال، ليلحق به الهزيمة الثالثة على التوالي بقواعده، وبالتالي محو آثار الهزيمة الأخيرة بالميدان أمام الجيش الملكي، بهدف يوسف أنور، (د54)، مما يساهم في الرفع من معنويات اللاعبين، والتحرر من الضغط النفسي جراء النتائج العكسية التي عجلت بتلقيه لخمسة هزائم جد مكلفة، ليربح نقطتين عن “لوصيكا”، وجر إليه الدفاع الحسني الجديدي، ليصبح بفارق نقطة وحيدة عن المرتبة 14.
وأبرز لافاني الذي ناله العلامة الكاملة خلال ثالث مباراة له رفقة المغرب الفاسي، بأنه وجد التركيبة البشرية الرسمية، والتي تألفت من عزيز الكيناني، وزكرياء الإسماعيلي، وإبراهيما سيديبي، وعبد الرحيم بنكجان، وموسى كوني، وأشرف بنشرقي، ووسام البركة، وعلي بدارا سيلا، وحسام أمعنان، وأشرف الزهير، وعمر النمساوي، في انتظار التطعيم بعناصر جديدة خلال فترة التعاقدات الشتوية التي يرفع عنها الستار منتم شهر دجنبر الجاري، لسد الخصاص، والحفاظ على الخط التصاعدي، وتسلق درجات البطولة الوطنية الاحترافية، بعيدا عن مراكز الذيل التي احتضنت “الماص”‘ في بداية أكثر من شاقة هذا الموسم.
وقال لافاني: “لا خوف على مسار المغرب الفاسي الذي ضمد الجراح ثلاث مرات أمام أولمبيك خريبكة، لعلها الانطلاقة الحقيقية خلال الموسم الجاري، بدليل أن المجموعة تقوم بمواعيد متكاملة، وتبسط سيطرتها المطلقة على المباريات الماضية، لكنها سرعان ما تتلقى أهدافا عكسية، تساهم في التعثر داخل وخارج القواعد، وسيزداد التألق بعد التزود بعناصر مجربة مستقبلا”.

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*