swiss replica watches
نايضة في البام قبل المؤتمر وحرب كلامية تشتد: ايمان زرموني تتهم خالد اشيبيان بالريع واشياء اخرى – سياسي

نايضة في البام قبل المؤتمر وحرب كلامية تشتد: ايمان زرموني تتهم خالد اشيبيان بالريع واشياء اخرى

قبل المؤتمر الوطني لحزب الاصالة والمعاصرة اشتدت الحرب الكلامية بين بعض اعضاء المجلس الوطني والقيادي والشبيبة.
ايمان زرموني كتبت رد شديدة اللهجة وردت على الكثيريم ومن بينهم خالد اشيبان:
وهذا ما كتبتت

“لا أتكلم كعضوة للمجلس الوطني للحزب أو ما دون ذلك, ولكن كمؤسسة لهذا المشروع خايفة عليه من الإنقسام,
من العيب و العار أن نتكلم في ما لا ندري و نتجرأ و نتطاول على من هم المناضلون و المؤسسون ، ترددت كثيرا قبل كتابة هذه السطور للأن أحيانا جواب البعض يعطيهم قيمة لا يستحقونها … لكن أن يصل الأمر و الوقاحة إلى هاته الدرجة فالأمر هنا غير مقبول و ممقوت كليا أ سي خالد أشيبان…
دعني أرجع بك يا من تدعي النضال كذبا على الناس و على نفسك إلى محطة حركة لكل الديمقراطين حيث كان التأسيس و من تم الإنطلاقة, جمعت النخبة و الكفاءات لبناء المشروع المجتمعي وكان الطموح إثبات قدرة العمل الحزبي المغربي، كيفما كانت اختيارات الفاعلين وقناعاتهم الفكرية والسياسية، والرهان على الدور النوعي لمنظمات المجتمع المدني ولحيوية موقع الشباب والنساء في ذلك وهنا أتساءل أين أنت من الشباب داخل الحزب؟ فبمجرد عدم قبول طلبك للترشيح في الائحة الوطنية للشباب في الإنتخابات التشريعية الاخيرة أصبحت في الهامش ولا تملك شيئا غير النضال الافتراضي الذي يكاد يكون دون المستوى ، ووظيفة ريعية في البرلمان … فما لايعمله الكثيرون أنك موظف شبح بالبرلمان و تتقاضى أجرا يفوق 20 ألف درهم تأخدها من جيوب دافعي الضرائب دون أن تحضر أو تظهر …
فحدثنا من فضلك عن رقمك الوظيفي في سلك الجمارك الذي لا زلت تحمله و انت تمارس السياسة تنافيا مع مقتضيات القانون المنظم لهذه الوظيفة …
اليوم ليس من حقك التدخل في آراء القيادات التي بنت هذا المشروع لي انت اليوم تأكل من خلاله لب الريع و تتباها به.
اليوم ليس من حقك أن تفرق ما جمعه المناضلون و نحن على بعد أيام من المؤتمر … أظن أن أول ما يجب أن يفتتح به المكتب السياسي الجديد ولايته هو فتح تحقيق في مرادك الحقيقي وراء هذه التصريحات و من يقف وراء محاولاتك لتشتيت البيت الداخلي للحزب.
لقد فعلت المستحيل من أجل أن تتموقع بالمكتب الوطني لمنظمة شباب الحزب و السبب بسيط جدا و يلخص المثل الدارج ( ما فيدكش) و اليوم تأكد أن لا غيرة لك على الحزب و على مستقبله و السبب واضح, لم تكن من المؤسسين و لا يربطك بهذا المشروع ما يربط الأم بطفلها …
كلنا كانت لدينا أوقات غضبنا فيها من بعض الأشخاص و تم ابعادنا و و و و و لكن, علاقة الأم بطفلها تبقى تابثة و تجد نفسك في الصفوف الأمامية عندما يكون طفلك بحاجة إليك …
أختم بالقول أن الحزب للجميع و حق التعبير و إبداء الرأي مكفول لكل المناضلين بما فيهم القياديين الذين لم تحركهم إلا مصلحة الحزب لا غير ذلك من قبيل الإستفادة من الريع و الوظائف و التموقع …
أتمنى ألا يكون مصيرك مثل الذي كان في مؤتمر الشبيبة
و “المؤتمر سيد نفسه” شعار كل الديمقراطيين الذين أسسو لهذا المشروع … أي … ليس بإبداع أو اختراع

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*