swiss replica watches
ضدا على الخلفي وبن كيران..مهرجان “موازين” ديال الماجيدي واصحابه يختتم بكريستينا أغيليرا – سياسي

ضدا على الخلفي وبن كيران..مهرجان “موازين” ديال الماجيدي واصحابه يختتم بكريستينا أغيليرا

مهرجان موازين الذي خاضت ضد الحقاوي وبعض قادة البيجدي حربا..ما زال على قيد الحياة…وسوف تحيي مغنية موسيقى البوب الأمريكية النجمة العالمية كريستينا أغيليرا أول حفل لها بالمغرب، بمنصة السويسي بالرباط، وذلك خلال اختتام الدورة الÜ15 لمهرجان موازين إيقاعات العالم (ما بين 20 و 28 ماي المقبل).

وقالت أغيليرا في رسالة لمعجبيها المغاربة “يشكل المغرب بلدا طالما وددت زيارته، وإنه لشرف أن تتم دعوتي لإحياء حفل بمهرجان موازين. أنا جد متشوقة لملاقاة المعجبين واكتشاف هذا البلد الجميل”.

وأفادت جمعية مغرب الثقافات المنظمة للمهرجان، أن هذا الأخير وباستقباله للنجمة العالمية الأمريكية على منصة السويسي، يكرس مرة أخرى دوره الريادي في تنظيم أكبر الحفلات الفنية في المملكة.

وستحيي الجزء الأول من حفل الفنانة كريستينا أغيليرا، الفنانة الشابة سامية طويل.

وبفضل أغانيها التي لاقت صيتا عالميا واستطاعت بيع 50 مليون ألبوم، اكتسبت أغيليرا شهرة واسعة على مر السنين من خلال أغاني فردية أو ثنائية مع نجوم آخرين لتبصم عن حضور قوي لدى جيل بكامله في شتى أنحاء العالم.

ولدت كريستينا بمدينة نيويورك سنة 1980، حيث استفادت من دعم والدتها الفنانة الموسيقية للأداء في العديد من المسابقات الغنائية. وفي سن الثامنة، شاركت في برنامج البحث عن المواهب “ستار سورتش”، وفي سن الثانية عشر، شاركت في برنامج نادي “ميكي ماوس” إلى جانب نجوم أطفال آخرين ك”جاستين تيمبرليك” و”بريتني سبيرز”.

وحققت الفنانة أول نجاح غنائي سنة 1998 بتسجيل أغنية “ريفليكشن”، وأطلقت أول ألبوم لها عرف بيع 16 مليون نسخة بفضل أغنيتها الشهيرة “جيني إن أ بوتل”.

ولقيت ألبومات الفنانة نجاحا خلال سنوات الألفين، ومكنتها كل من أغنية “ديرتي” مع فنان الراب “ريدمان” وأغنية “بيوتيفل” من نيل ثالث جائزة غرامي في فئة أفضل أداء نسائي في موسيقى البوب.

وبعد عشرين سنة، تسجل كريستينا اليوم مسيرة حافلة ومتميزة في الساحة الموسيقية الدولية بفضل ست جوائز “غرامي” وسبعة ألبومات و35 أغنية وأربعة ألبومات فيديو و31 كليب. وفي سنة 2011، ارتفعت مبيعاتها إلى أزيد من 50 مليون بالعالم. وقد صنفتها مجلة “تايم” سنة 2013 ضمن المائة شخصية الأكثر تأثيرا بالعالم.

من جهتها، اكتشفت الفنانة سامية طويل المزدادة بمدينة جنيف من أب سوري- سويسري وأم مغربية كاتبة مؤلفات شعرية، الكتابة منذ صغرها مما مكنها من بدأ مسيرة في التلحين.

ومنذ إحيائها لسهرة حية بمهرجان “مونترو جاز” في شهر يوليوز الماضي، تمكنت المغنية والملحنة والمؤلفة سامية طويل من نيل صيت واسع.

وقد تأثرت سامية بموسيقى البوب والروك والإيقاعات الإثنية، فضلا عن السول والموسيقى الشرقية، وصقلت موهبتها من خلال دورات موسيقية في الغناء بنيويورك وكندا، بحيث تمكنت من تطوير سجل غنائي من تلحينها. وفي سن 14 سنة، أدت سامية طويل بمنصة “هيت ماشين” (إم 6) بجانب بيورك وشيريل كرول، بحيث أتحفت الجمهور بموسيقى التي تمزج بين “الفانك-روك”.

وتعتبر سامية طويل أيضا راقصة محترفة حيث كانت ضمن فرقة الرقص التي رافقت جانيت جاكسون خلال حفلاتها بمدينة ‘فانكوفر’ الكندية سنة 2015، ومكنها ألبومها الأول الذي قامت بتلحينه من إحياء سهرة بمهرجان “مونترو جاز”، كما تم تصنيف أغنيتها “براي” بالمراتب الأولى بسويسرا.

ويشكل مهرجان موازين منذ سنة 2001، الموعد الأبرز لعشاق ومحبي الموسيقى بالمغرب، كما يشكل ثاني أكبر حدث ثقافي بالعالم بفضل جمهور قدر بأزيد من مليوني متفرج لكل من النسختين الماضيتين.

ويقترح المهرجان خلال شهر ماي من كل سنة وطيلة تسعة أيام، برمجة غنية تجمع أكبر النجوم الدولية والعربية، كما يجعل مدينتي الرباط وسلا مسرحا للقاء استثنائي بين الجمهور وثلة من الفنانين المرموقين. ضد

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*