swiss replica watches
بعدما فضحنا أمرهم…الأمن يوقف استعمال “شيشا في فندق بسلا حيث الدعارة واشياء خطيرة – سياسي

بعدما فضحنا أمرهم…الأمن يوقف استعمال “شيشا في فندق بسلا حيث الدعارة واشياء خطيرة

سياسي: متابعة من سلا
قامت السلطات الأمنية يوم الجمعة بحملة شملت مجموعة من مقاهي الشيشة بمدينة سلا، كما شملت هذه الحملة وفي سابقة هي من نوعها الفندق الوحيد بالمدينة و الذي كان موضوع مقالاتنا السابقة.
ما يثير الانتباه اليوم في حملة رجال الأمن بالأمس هو أنها بدأت على الساعة العاشرة ليلا في الوقت الذي عمل فيه الفندق على توقيف تقديم الشيشة للزبناء حوالي الساعة الرابعة بعد الزوال أي بست ساعات قبل انطلاق الحملة الأمنية وما يؤكد ذلك هو قول احد العاملين بمقهى الفندق كـ “جمار” لإحدى الزبونات ” راحنا حابسين، كاينا الحملة” إلى حد ألان ليس هذا هو المشكل.
فندق (د) الذي يقدم أكثر من 400 شيشة يوميا ما بين المقهى والمطعم و الحانة و الكاباري ليحجز رجال الأمن 8 قنينات فقط في حملتهم على الفندق بجميع فظاءاته في الوقت الذي يكون اضعف محجوز في ابسط مقهى للشيشة بمدينة سلا يتراوح ما بين 25 و 50 قنينة.
هنا يتأكد أكثر من ذي قبل أن الأمر فيه رائحة الرجل النافذ ؟….و الذي سبق و اشرنا في مقالات سابقة أن الفندق يوفر له غرفة 5 نجوم بكل ما لذ وطاب على حساب نفقات الفندق الخاصة أي بالمجان و المقابل الذي يتلقاه فندق (د) من هذه الشخصية النافذة هو الحماية من الحملات الأمنية على الشيشة على مستوى جميع فظاءاته، هو غظ الطرف على الفوضى التي تقع داخل الحانات و أمام الفندق بين المخمورين هو كذلك3 عين ميكا” على التوقيت القانوني المعمول به و الذي يتجاوزه (د) بكثير علما أن كابراري ليالي لا يغلق أبوابه حتى الصباح…
يوم أمس بالفندق المذكور لم يطلب قط من الزبائن البطائق الوطنية كما يعمل رجال الأمن مع زبائن المقاهي، ولم يتم نقل الفتيات في سيارات النجدة إلى الدوائر الأمنية كما عودنا رجال الحموشي فعل ذلك، زبائن الفندق محصنون رغم أن أغلبية الزبونات هن “عاهرات| يعملن لحساب الفندق من اجل استمالة الزبائن إلى الحانات ليتم السهرة بعد ذلك بالكاباري ثم إلى غرف الفندق التي تكترى لقضاء مآرب أخرى فقط و ليس المبيت بأكثر من 1000 درهم.
مصادر قالت ان هناك لوبي فاسد يتحكم في الحملات.. على مقاهي الشيشة التي أمرتم بها أصبحت تستغل من اجل تسمين “روسيطة” فندق (د) اليومية حيث أن زبناء هذا النوع من الطلبات أصبحوا يجمعون على أن الفندق لا يدخله رجال الأمن و أصبحوا يخشون دخول مقاهي الشيشة بالمدينة و ذلك لما عاشوه من حملات أمنية متكررة و صلت في أوقات كثيرة إلى 3 حملات على المقهى الواحدة في اليوم الواحد أي أن رجال الأمن أصبحوا يعملون لصالح الفندق السالف الذكر بمعنى آخر “كيزيدو الشحمة فظهر المعلوف”.

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*