swiss replica watches
الفيسبوك: التيجيني “يستحمر” المغاربة – سياسي

الفيسبوك: التيجيني “يستحمر” المغاربة

سياسي: الرباط
لم تمر حلقة برنامج ضيف الاولى التي كان ضيفها عضو المكتب السياسي ورئيس فريق الأصالة والمعاصرة بمجلس المستشارين عزيز بنعزوز، دون ردود فعل في مواقع التواصل الاجتماعي.

وكتب الناشط عمر الشرقاوي:::” حلقة تيجيني الهمتني ببعض المواضيع والاشكاليات المغرية في علم السياسة والقانون الدستوري، من قبيل ….كيف يساهم اتاي في الانتقال الديمقراطي
دور اتاي في تنشيط البلوكاج السياسي
اتاي ومحاربة الطغيان
كيف يمكن ان يساهم اتاي في المواطنة وبناء الدولة الحديثة
دور اتاي في الاحتجاجات المدنية
اتاي السبع ومطالب الإصلاح الدستوري
اتاي ينقد الحركة الوطنية من الموت البطيء
دور اتاي في دمقراطة الدولة والمجتمع
اتاي يتسبب في حركة تصحيحية داخل اليسار
علاقة اتاي ببياضات الفصل 47 من الدستور
الله يسمح لي

وكتب اخر” تيجيني لبنعزوز اشنو هي الكلمة اللي يمكن توجهها لبنكيران.
بنعزوز خصو يبدل داك اتاي اللي تيشرب.
عاد فهمت علاش غنت ناس الغيوان اغنية واهيا الصينية
الله يسمح لي

وكتبت ناشطة ” التيجيني يستحمر المغاربة ,,,,و يجب ان يتعلم من اسيادو كيف يتفاعلو مع الحوارات

التيجيني : كلشي الدَّار باش تجيو نتوما الأولين…!
بن عزوز: شنو كتقصد بكلشي الدار؟
التيجيني: ههههههه حس بالزلة وهو يقوليه كريتو الطيارات..متلا
وكتب الفاعل السياسي محمد البوكيلي”

#عندما_ينطق_بنعزوز_سفها
الشاي الذي يشربه بنكيران ببيته ويقدمه لضيوفه، حلالا طيبا، أشرف وأثمن وأغنى وأغلى وانظف من الكؤوس التي تقارعونها، عندما تتذكرون مناقشة قضايا الشعب، من أجل مزيد من استغلاله وسرقة مزيد من ثروته، باسم مصلحته التي حجرتم عليها، قسرا وتزويرا وسطوا.

و كتبت فاطمة النهاري”
لشعب يطالب بمعهد للتصنطيح وتخراج العينين، بغينا الحق فالخدمة فالبرامج التلفزية

وكتب الباحث محمد مودن:
ما قاله بنعزوز في برنامج التيجيني حول ” اتاي بنكيران ” يمنح بنكيران وحزبه نقاط أخرى مجانا لأن ” شاربي اتاي ” في المغرب كثر وقد يعتبرون الأمر إساءة لهم ولمشروبهم الشعبي الشهير … ولا أريد أن أعود لأسطوانة الخطاب السياسي.
واضاف الشرقاوي

بعض البرامج السياسية فالقناة الأولى لا تحترم الحد الأدنى من ذكاء المغاربة. رحم الله الصحفية مليكة ملاك والله يطول عمر مصطفى العلوي.
الله يسمح لي

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*