swiss replica watches
نعم ! إنها أموال إسرائيل والخليج من تريد الإطاحة ببوعشرين…شكرا لوائل قنديل – سياسي

نعم ! إنها أموال إسرائيل والخليج من تريد الإطاحة ببوعشرين…شكرا لوائل قنديل

 

خلف مقال الكاتب المصري (الإخواني) وائل قنديل موجة من السخرية والضحك بالنسبة للمهتمين بما يجري في الساحة الإعلامية والتهم “الجنسية” الموجهة لمدير نشر يومية “أخبار اليوم” توفيق بوعشرين .
وإستغرب المهتمون لمقال قنديل (الفائق الذكاء وصاحب الخيال الواسع) حيث قال في مقال نشره على موقع “العربي الجديد” القطري أن جهاة إسرائيلية و أموال خليجية والمقصود بالأخيرة أموال الإمارات والسعودية وراء إعتقال بوعشرين .
مقال يطرح أكثر من علامة إستفهام ؟
إسرائيل ؟ ما علاقة إسرائيل في ملف يتوفر على دلائل وفيديوهات وضحايا ؟ بل تجاوز الأمر لمشتكية تعمل على رأس موقع نسائي يديره بوعشرين .
وهل بوعشرين بهذه القوة لتتحالف عليه إسرائيل والإمارات و السعودية وغيره من دول الخليج ؟
هي أسئلة وأخرى تطرح نفسها في هذا المقال الذي يمكنه تصنيفه في الخيال العلمي لا أكثر ولا أقل .
قنديل الذي شغل منصبي مستشار التحرير لجريدة العربي الجديد ومدير نشر جريدة الشروق تمكن من حل لغز بوعشرين ومن وراء التنكيل به فعلا كاتب نجيب وذكي بما يفوق الخيال .
مستشار “العربي الجديد” قنديل الذي سُخر ويُسَخر لمواقف “الإخوان” أينما وُجدو على وجه البسيطة يطلق خياله الواسع اليوم للدفاع عن زميله بوعشرين الأخير الذي سخر موقعه لنشر مقالات للإعلامي الأول المدافع عن الإخوان المسلمين .
مقال وائل قنديل جاء فيه :”الراجح أن إسرائيل والمال الخليجي حاضران في أحدث عمليات اغتيال بوعشرين، إذ يشير الباحث القانوني وأحد مؤسسي منظمة التجديد الطلابي، رشيد فلولي، إلى ملاحظة جديرة بالتوقف في موضوع اصطياد بوعشرين، فيقول” قبل أيام، نشرت أخبار اليوم في عمود سري للغاية خبراً عن إحدى الجهات تترأس ما تسمى جمعية الصداقة المغربية الإسرائيلية، ورئيس هذه الجمعية نشر يوم الأربعاء ليلاً تدوينة يهدد فيها ويذكر بوعشرين بالاسم، وجريدته، ويكيل لهما عدداً من التهم”.

لكن صراحة يلزم ذكرها إستفاد القاريء العربي كثيرا من مقال وائل قنديل لكن ليس بعلوماته الخيالية بل لإنتاج فيلم للخيال العلمي .
قنديل الموهبة الضائعة في نسج القصص الخيالية و قصص نخيف بها الأطفال لكنه إختار الدفاع في أي مكان عن المواقف “الإخوانجية” بشتى الأشكال و”أغبى” الطرق .
وجد نفسه في مكان من كان ينتقدهم يوم أمس “الإعلام المطبل” لكنه يطبل اليوم بطريقة “عبيطة” أغبى من تبريرات مصطفى مجاهد و الإعلامي  أحمد موسى ولا زميلة أبو هشيمة و سويرس أماني الخياط تختلف الأجندات لكن التطبيل واحد .

“أي كلام يكون بمستوى من الغباء بحيث نخجل من قوله، يتم تحويله إلى أغنية” لكن اليوم قنديل نَقَضَ قاعدة فولتير وحولها لمقال مدافع على بوعشرين .

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*