swiss replica watches
موجة سخط عارم للمغاربة على “زيادة ساعة” ووزارة اصلاح الإدارة “مامصوقاش” – سياسي

موجة سخط عارم للمغاربة على “زيادة ساعة” ووزارة اصلاح الإدارة “مامصوقاش”

سياسي : الرباط

عرف اضافة ساعة الى التوقيت المغربي موجة غضب عارم خصوصا في مواقع التواصل الاجتماعي. .في حين لم تنهج وزارة إصلاح الإدارة والوظيفة العمومية ادنى تحاوب مع مطالب المغاربة الذي يظهر انهم تضررا كثيرا من زيدة ونقص ساعة.
وعرف الفيسبوك كتابة الآلاف من الردود والتدوينات…
وكتب أحدهم
أول يوم عمل بعد إضافة ساعة.
نخرج ابناءنا الى المدرسة في جنح الظلام وهم يبكون
الله يأخذ فيكم الحق.

وكتب الرامي:
نستغرب إصرار الحكومة على التمسّك بتطبيق الساعة الإضافية رغم وجود فئات واسعة من المجتمع تطالب بإلغائها، مضيفا…والغريب في الأمر أنّ الحكومة لا تطبّق هذه الساعة الإضافية خلال الصيف فقط، بل تشرع في تطبيقها ابتداء من بداية فصل الربيع…
هناك معاناة كبيرة تطال المواطنات والمواطنين، وخاصة الأطفال القاطنون في البوادي جرّاء تطبيق التوقيت الصيفي
وكتبت سيدة:
مما قرأت و اعجبتني
اللي زاد فهاد الساعة الله يزيدو عذاب في الدنيا و الآخرة

وكتب ناشط اخر…مستعد لتنظيم كأس إفريقيا ( للبغرير) للمنتخبات المحلية.
و غير مستعد لتنظيم النوم بعد إضافة ساعة.
أخوكم “هشام دهلات”

وكتب استاذ وفاعل جمعوي :ساعتي ساعتي دم في عروقي .لن اغيرها ولو اعدموني

في حين اختار اخرون التعبير بطريقتهم :
الله يأخد فيكم الحق
زدتو لينا في سنوات العمل و اقتطاعات التقاعد و نقصتوا لينا لمانضة و الآن ساعات نومنا.
حسبنا الله
وكتبت سيدة؛
مع هاد الساعة الإضافية، تحس براسك نايض مضروب بطنجرة..

الغاية التي من أجلها تبنت الدولة هذا التوقيت لم تعد متاحه في ظل التوقيت المستمر. لأن الغاية كانت الاقتصاد في استهلاك الطاقة الكهربائية.
وكتب برلماني سابق
شعب لم تتم الإستجابة لمطلبه بخصوص الساعة فقط، فكيف يمكن توقع الإستجابة لمطالبه الأخرى…

ووجه مواطن
رسالة إلى الحكومة
من فضلكم أعيدوا لنا التوقيت العالمي غرينيتش وكفا من هذا العبث بالأمن الصحي للتلاميذ.لأنهم يعانون ويعدبون بسبب إستيقاظهم المبكر بعد صلاة الفجر بقليل وفي جنح الظلام ليستعدوا للدهاب إلى مدارسهم وهم في حالة صحية صعبةوفي توتر نفسي حاد بسبب عدم الإحساس بالرلحةوالطمأنينة من جراء قلة النوم والإستيقاظ المبكر الذي يؤثر على التحصيل الدراسي للتلاميذ.
وكتب اخر
أنا كنتمنى فقط من الحكومة انها تخرج في شخص ابناطق باسمها مثلا و توضح لينا بالارقام و الملموس العائدات الايجابية وراء الزيادة في الساعة .
ماذا اقتصدت بالضبط بمعطيات وارقام .
إن صح الأمر و كانت الزيادة في صالح الاقتصاد الوطني و تشكل فعلا اقتصادا للطاقة فليس لنا الا احترام هذا القرار ولا بأس بهذه التضحية أم إن صح العكس “وأظنه شخصيا الأمر الصحيح” فوكلنا عليهم الله سبحانه وتعالى حنا الوقت العادي و كنفيقو بزز ههههه

تغيير الساعة هو اكبر اعتداء يمارس على المواطن فهو يجد نفسه في ازمة نفسية صامتة تجاه هذا التوقيت الذي لا يتماشى مع ساعته البيولوجية .فان الكان الغرض هو اللحاق بالتوقيت الاوروبي فليجدو بديلا اخر لقطاع الابناك المني الاول والاخير بهاد الفاصل وليس الزج بكل المواطنين . اما مبرر الطاقة فكم ياترى من الطاقة سنقتصد اذا كنا ننام اصلا بالت قيت القديم ونستيقض بالتوقيت الجديد

هذه الساعة هي غير ذي جدوى في زمن تبنت الإدارة العمومية التوقيت المستمر لأن الغاية من ذلك كانت الاقتصاد في الطاقة
الآن لها مساوىء كثيرة وخاصة على الساعة البيولوجية مما يؤثر على مردودية التلاميذ والطلبة والعمال والموظفين

ومن التدوينات نجد:
إضافة 60 دقيقة للتوقيت الرسمي تدخل ضمن الأخطاء التي وقع فيها المسؤولين في التيه و عدم دراسة الموضوع بجدية من طرف وزارة التخطيط والتوقعات الإقتصادية أنذاك والمدوبية السامية للتخطيط وأعزى هذا التغيير المفاجئ للتوقيت لاقتصاد الطاقة الكهربائية وتقريب رجال الأعمال من شركائهم الأوربيين لتسهيل التواصل أكثر
ولكن كانت عواقب أخرى سلبية كثيرة أربكت حسابات المواطنين وشكلت عائقا نفسيا خاصة عند الأطفال الممدرسين
وحتى الغرب الذين قلدناهم في هذا الإرتباك أقروا مؤخرا بعدم إيجابية إضافة ساعة للتوقيت الرسمي ومن الممكن جدا الإستغناء عنها هذه السنة

اضافة ساعة يعني خلل في العمل الفيزيولوجي والطبيعي للانسان العاقل فما بالك بالاطفال هي ارهاق للبدن وليس فيها من اقتصاد للطاقة فالملاحظ عند اضافة الساعة تصبح الطرق مكتظة والسهر الى الساعات الاولى لليوم الموالي فاين هو الاقتصاد واين هو تدبير الوقت؟؟؟

في هذه الحالة تصلح تقديم العرائض و الملتمسات لإلغاء هذه المهزلة
واختار شخص التعبير عن الرفض بطريقته:
.زادو ساعة …
تخربقات الجماعة ..
من هم القاعة..
ولفوا شاتهم يحلبوا ماها
كون كان همها زين.. كون خلاوها تا تقوم الساعة.
قالوا البرطقيز ناضوا قبلنا
والفياق بكري، الدوفيز كالتو الرباعة.
نوضوا يا رباعة الخير..
لموا آش خلات الحلابات من مور الرضاعة
تهناو بساعة سعيدة ما تباع بأموال
شراوها الخوت بزيرو درهم،
ودارو العز في الخوا وخلاو الهم..
والمهم هي كروش الرباعة..
لي راها تعاني من الجوع والمجاعة.
تحت الثلج والبرد تعاني النقص
والطريق تقطع وما زال تا ما تنص
ولي يتسنى ليه رب السما
هو الرحيم يلطف بعبادو دون سواهو

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*