كما سعى في وقت آخر لدغدغة عواطف “الباميين” و فرض نفسه داخل تراكتور كأنه “الشمعة لي مضوية الحزب” قال العماري يوم أمس بقاعة المؤتمرات بسلا على هامش الدورة الثالتة بعد العشرين لأشغال المؤتمر الوطني ,(قال) “لي باغي يزيد لقيادة الحزب يزيد، غير يحافظ عليه قوي “.
وتابع الأمين العام للأصالة والمعاصرة :”أنا ماعمري سعيت إلى القيادة أو الأجهزة، وكنت دائما كنبغي نخدم في الظل، وقوتي في ضعفي..”.
وإستغربت مصادر قيادية بامية ل”سياسي.كوم” لعدم إستقالته رغم أنه أكد في وقت سابق عزمه على ذلك .
وأضافت المصادر ذاتها :”هل الحزب بأكمله لا يمتلك كفاءات قادرة على قيادة الحزب رغم فشل العماري في ذلك ورغم كل الدعم الذي حصل عليه في وقت سابق بل الأكثر من ذلك الجهة التي يديرها تعرف تراجعا كبيرا تنمويا و إحتجاجات بالجملة, والحزب قادر يكون قوي في غياب العماري وكاينين كفاء ات تقدر تزيد بالحزب للقدام ” يقول المتحدث.
Get real time updates directly on you device, subscribe now.
المقال السابق
المقال التالي