swiss replica watches
شكرا باريس …فيك تخلى إسلاميو المغرب عن المصباح والقنديل و استمتعوا باضواء ملاهيك وشموع مطاعمها – سياسي

شكرا باريس …فيك تخلى إسلاميو المغرب عن المصباح والقنديل و استمتعوا باضواء ملاهيك وشموع مطاعمها

شكر ا باريس
كتبها: عبد السلام الموساوي

شكرا باريس …بلد الجن والملائكة
شكرا باريس …عاصمة العقلانية …الحداثة …ما بعد الحداثة
شكرا باريس ..بلد الحقوق والحريات / الفردية والجماعية
شكرا باريس بلد الفكر والسياسة ..روسو ..مونتيسكيو..موليير…فولتير ..هوغو …..فوكو ..التوسير …جون بول سارتر…واخرون ..
شكرا باريس ..الثورة / القطيعة مع الفيودالية
شكرا باريس …تصفية الحساب مع الاقطاع سياسيا وفكريا…ديدرو …لاميتري ..هولباخ ..هيلفيتيوس… فصل الدين عن الدولة ، الثورة على الكنيسة …
شكرا باريس …مدينة الانوار ؛ تنوير العقول وتحريرها من الاوهام التي كانت تبثها الكنيسة في أذهان الناس..
شكرا باريس …انهيار مسلمات ومطلقات الفكر القروسطوي …
شكرا باريس …عقلانية روني ديكارت ” العقل اعدل قسمة بين البشر جميعا ” …الشك المنهجي طريق الوصول الى الحقيقة ” لكي أصل إلى الحقيقة علي ان أشك ولو مرة واحدة في حياتي ” ..من الشك الى اليقين …” أشك واعرف بأني أشك ، وبالتالي افكر اذن انا موجود … كلما ازداد تفكيري ازداد وجودي ”
شكرا باريس …الكوجيطو الديكارتي
شكرا باريس …دوغول …ميتيران…
شكرا باريس بلد المتناقضات والمتضادات
شكرا باريس بلد الاغراءات والملذات
شكرا باريس بلد العطر والاناقة
شكرا باريس …شكرا باريس …شكرا باريس..
شكرا باريس…فضحت تجار الدين …
شكرا باريس ..في ملاهيك تحطمت أسطورة الطهرانية الأخلاقية للبيجيديين والبيجيديات
شكرا باريس …فيك تخلى إسلاميو المغرب عن المصباح والقنديل و استمتعوا باضواء ملاهيك وشموع مطاعمها..
شكرا باريس فيك تأبط يتيم فتاة العمر وروح الحياة …
شكرا باريس فيك صرحت بمفاتنها ..
. المثيرة للجدل …..
شكرا باريس … خلعت حجابها لانها بباريس ..خلعت ملابسها ..خلعت ” مبادئها ” طلقت الايديولوجيا التي اغتصبت انوثتها…طلقت زوجها رمز البؤس ..
شكرا باريس فيك انفجر المكبوت…
شكرا باريس فيك تصالحت امينة مع جسدها..
شكرا باريس …فيك سقط القناع عن القناع
شكرا باريس …اتاك الاتحاديون والاتحاديات في الستينيات ، وقبلها وبعدها …طلبة وطالبات ..وكانوا مناضلين ضدك رمزا للاستعمار والاستغلال…وكانوا مناضلين من أجل الحرية والتحرر..من أجل الاستقلال والكرامة…اتاك الاتحاديون والاتحاديات من أجل العلم والمعرفة…وكانوا مصدر ازعاجك لانهم كانوا اصحاب قضية لا اصحاب فضيحة…
شكرا باريس …اليوم ياتيك الملتحون …تجار الدين …بحثا عن التحرر من قيود الحزب وحركته الدعوية…بحثا عن المتعة …عن العبث…يأتيك هؤلاء للرقص ، لتنشيط الجسد والدماغ وأشياء أخرى …
باريس فضحت الاسلاميين …ولكن لن نغفر لك ففيك تم إختطاف المهدي بنبركة…

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*