swiss replica watches
سابقة في تاريخ التلفزة المغربية: صحفية ب”ميدي1 تيفي” تتهم رئيس تحرير بالتحرش ومدير الانتاج يدخل في اضراب عن الطعام – سياسي

سابقة في تاريخ التلفزة المغربية: صحفية ب”ميدي1 تيفي” تتهم رئيس تحرير بالتحرش ومدير الانتاج يدخل في اضراب عن الطعام

ماذا يقع في قناة ميدي 1 تيفي؟
الامور خطيرة جاءت بعد توجيه صحفية رسالة تقول فيها انها تعرضت له من تحرش من قبل رئيس تحرير، وتهديد مسؤول الانتاج بالدخول في اضراب عن الطعام.

ووقالت مقدمة الأخبار الصحفية الفرنسية أليسون فرنانديز ر في رسالة الى ادارة قناة ميدي 1 تيفي تتهم فيها رئيس التحرير بالتحرش الجنسي.
وأوردت الصحفية تفاصيل معاناتها..” وكيف انها طلبت منذ شهور من أجل السفر إلى داكار عاصمة السينغال من اجل إتمام مراسيم زواجها وقضاء عطلتها، وكيف أنها لم تكن تتلقى أي جواب، عن طلبات العطلة التي كانت تتقدم بها، بل إنها في طلبها الأخير، الذي تقدمت به بتاريخ 15 ماي المنصرم، لم تتلق عنه أي جواب، وأخبرت شفويا كل مسؤوليها بعزمها الخروج في عطلة، إلا أنها لم تتلق اتصالا هاتفيا إلا عشية يوم عطلتها أي الخميس 12 يوليوز على الساعة 18 و 58 دقيقة بعد الزوال، من طرف إيريك نيندو رئيس التحرير بأخبار الظهيرة في القناة، يخبرها أن عمر الذهبي لم يرخص للمستخدمين سوى بأسبوعين فقط عطلة.

واكدت الصحفية انها اخبرت مسؤوليقناة ميدي 1 تيفي منذ بداية 2018 بأنها تستعد للزواج وأنها ستأخذ عطلة من ستة أسابيع، وهي التي في حوزتها 60 يوما من العطلة، ولكن مع ذلك لم يأبه احد إلى كلامها. بل الأدهى من ذلك أنه يوم 18 يوليوز وبعد أن قضت 5 أيام من عطلتها تلقت رسالة الكترونية من قسم الموارد البشرية تخبرها أنها في وضعية غير قانونية لأن طلبها بأخذ العطلة لم تتم الموافقة عليه، لتفاجأ يوم الأحد 22 يوليوز بوجود اسمها ضمن الذين يجب أن يشتغلوا ذلك الأسبوع،وهو ما يهددها في حالة عدم الالتحاق بالعمل بوجودها في حالة ترك العمل بدون موجب قانوني، مما يستوجب طردها، دون أية مستحقات. لتفجأ بعد ذلك أن طلبها للعطلة قد تم رفضه يوم 13 يوليوز، أي اليوم الاول من عطلتها.

من جهة اخرى وجه ابراهيم ابن جلون مسؤول الإنتاج والتغطيات في قناة “ميدي 1 تي في” رسالة إلى مناديب العمال بالقناة، و إلى حسن خيار المدير العام للقناة، يعلن من خلالها دخوله في اعتصام وإضراب عن الطعام، احتجاجا على ما اعتبره إهانات تلقاها من طرف عمر الذهبي مدير هيئات التحرير، وصلت درجة الإذلال، حسب تعبيره، ومما جاء في رالة بنجلون، “.. يؤسفني وبعد ما يقارب الاثنتي عشرة سنة من العمل الدؤوب دون اخطاء أو استخفاف بعملي أو مهامي وبصبر على التهميش الممنهج ضدي وإنكارا لمجهوداتي دون الحديث عن التحقير الذي وصل حد الاستعباد والذل لأني أعمل في الظل ليستفيد آخرون من عطاءاتي، أجدني اليوم أواجه سيلا من الإنذارات بخصوص أوقات عملي من طرف السيد مدير هيئات التحرير الذي سبق وأهانني مرتين لأسباب لا علاقة لها بالمهنية والعمل..”.

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*