swiss replica watches
كتائب البيجدي تخرج للهجوم على اخنوش وحزب الملياردير اخنوش يستعين ب”قيادي”مغمور للرد ويتهم اتباع حزب العثماني ب” الإرهاب “ – سياسي

كتائب البيجدي تخرج للهجوم على اخنوش وحزب الملياردير اخنوش يستعين ب”قيادي”مغمور للرد ويتهم اتباع حزب العثماني ب” الإرهاب “

بعد الخرجة غير الموفقة الملياردير زعيم حزب التجمع الوطني للأحرار عزيز اخنوش بمراكش ….خرجت كتائب حزب العدالة والتنمية والمحسوبين عليه للرد على اخنوش واختيار مقاطع فيديو لاخنوش واوجار و اختيار مواضيع بعينها تورط اخنوش وتظهر ضعفه.
ورغم ان موقع حزب الحمامة حذف بعض الفيديوهات. ..الا ان صفحات تحمل اسم البيجدي اقتطعت مقاطع صوتية لاخنوش وهو في حالة تناقض…مما جعل التعليقات تتناسل في السخرية من زعيم الحمامة الفاقد الزعامة وظهر بضعف لا يتقن المعارضة وهو مشارك في حكومة يقودها حزب العدالة والتنمية.
ولم يجد حزب التجمع الوطنى للأحرار من رد سوى تسخير احد النكرات الرد في تعميم تصريح على الصحافة تزصلت به “سياسي “.
ولم يجد حزب الملياردير اخنوش من يرد على اتباع العدالة والتنمية سوى تدليل تصريح لشخص لا يعرفه احد وهاجم البيجدي الذي يشارك معه الأغلبية بطريقة غريبة واتهمه باوصاف خطيرة وصلت الى حد ان حزب البيجدي يصرف “الإرهاب.
وتعليقا على تهجم الكتائب على عزيز أخنوش، صرح القيادي التجمعي يوسف شيري، رئيس الفدرالية الوطنية لشبيبة التجمع الوطني للأحرار، وعضو المكتب السياسي للحزب، “أن مثل هذه السلوكات هي تعبير صارخ عن استهداف منتجي النجاح وضريبة على التفوق، وتجسد ثقافة ترويج الأخبار الزائفة التي جاء القانون لزجرها بشكل قوي”، مضيفا أنه “الآن أصبحت الأمور واضحة بالنسبة للمعركة السياسية الحالية، وأن الخصم السياسي الشعبوي يوظف كتائبه الالكترونية من جديد لخدمة أجندته السياسية، و محاولا جر الجماهير الفيسبوكية إلى معركة مغلوطة، لا تهمه لا من قريب ولا من بعيد”. وأضاف في ذات الموضوع، أن “عزيز أخنوش في كلمته كان صريحا ودقيقا إذ أنه كان يقصد بوضوح فئة سياسية قليلة تمارس الشعبوية والعدمية المدمرة للذات الوطنية وليس جماهير أو فئات واسعة، وأن هذه الفئة السياسية بدأت فعلا في الانقراض والتراجع وهي لا تنتعش إلا بكثرة الكلام، بدون أي فعل إجتماعي او اقتصادي ملموس على أرض الواقع يهدف إلى تحقيق كرامة المغاربة بإحداث آليات اجتماعية في التعليم والشغل والصحة”.

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*