swiss replica watches
الحركي”سلالو” بعدما استفاذ من ريع البرلمان يدخل الانتخابات بجهة الرباط لقتل الحركة وليعيش مغامرة المقامرة بالاصوات – سياسي

الحركي”سلالو” بعدما استفاذ من ريع البرلمان يدخل الانتخابات بجهة الرباط لقتل الحركة وليعيش مغامرة المقامرة بالاصوات

يتذكر بعض الزملاء الصحافيين الغرابة التي أصابتهم بعدما وجد الموظف بمجلس المستثارين مصطفى سلالو نفسه فيها وهي ورطة، بعدما أمره رئيس مجلس النواب رشيد الطالبي العلمي ورئيس مجلس المستشارين بفتح البوابة الالكترونية الجديدة لمجلس المستشارين لحظة تقديم البوابة للصحافيين بمقر مجلس النواب.
سلالو، وقف مترددا، وتوقفت “كلافي” و” النقرة”، ولم يجد هل يرجع للوراء ام يتقدم للأمام باللغة الالكترونية وهو ما عقب عليه احد المهندسين الحاضرين بالقول” الآن فهمت سر تخلف مجلس النواب..فكيف لشخص يحمل ” الأمية الالكترونية” هو المسؤول عن المعلوميات في مؤسسة مجلس المستشارين وهناك أطر وخبرة مهمشة.
سلالو، تقول مصادرنا، موظف مغمور، كان يعمل ” نادل سياسي” يقوم ب” السخرة” ل” أسياده” في حزب الحركة بالاظافة إلى نقل الإخبار والكواليس لمتحكمين في حزب السنبلة، وهو ما جعل يبقى رهينة لدى الفضيلي والذي منحه الترقية ليبقى في خدمته، بعدما كان خادمه وولي نعمته في الماضي، لما كان سلالو طالبا، ليعاود اخذ شهادة تقنية تحمل كثيرا من الجدل.
وبعد ” أحس بجانبو” جمع حوله بعض الحركيين وقرر الترشح لانتخابات الجماعية والجهوية وهو يظن انه سوف يحصل على أصوات، في حين تقول مصادرنا، ان اختياره وكيلا للائحة هو قتل للحركة بجهة الرباط، وانتكاسة باعتبار أن سلالو شخص لا يعرفه احد وشخص منغلق على نفسه.
وتقول مصادر برلمانية، ان سلالو لا دور له في مجلس المستشارين، ولا وجوده، وحتى حضوره أصبح سخرية الموظفين، لكونه مسؤول عن المعلوميات وهو لا يفقه شيئا، مما جعل يعيش عزلة نفسية قاتلة أراد أن يخرج نفسها منها بالترشح لانتخابات كتمرين نفسي، ناسيا انه سيمنح للحركة الشعبية ضريبة ثقيلة تخاصمها مع المستقبل .
اختاره الحركيون اليوم لانتخابات في ظل الجدل الذي يعرفه الجدل، فمصادرنا تقول ان كان بامكان الحركة ان تعيش حدثا تاريخيا باقتراح وزير في لائحة الرباط وذلك للمنافسة على رئاسة الجهة، فكيف لسلالو هاوية التجربة ان ينافس في انتخابات الجهة تعرف حضور الاقوياء؟ وهي مغامرة مفتوحة على كل الاوجه منها المشروعة وغير المشروعة، كما وقع في بعض الغرف…….. فانتظروا ملفات اخرى اكثر خطورة….؟


Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*