حاول الوزير الحركي السابق سعيد اولباشا الظهور بمظهر الشخص المعارض والزعيم في وقت خفوت الزعامة في الاحزاب السياسية,
اولباشا الذي غاب لسنوات عن الظهور، وبعد ان قدم استقالته من حزب السنبلة، وبعد ان رفض طلبه ليكون وزيرا في حكومة بن كيران نظرا كما قالت مصادرنا لماضيه السيئ خصوصا في بيته الداخلي بعدما زوج مديرة ديوانه والكل يعرف التفاصيل.
اولباشا، الطبيب الذي نسي مهنته، رجع يوم الثلاثاء ليقول ان حزب العنصر يعيش وضعا صعبا، وانه لا يقبل بان يكون اوزين وزيرا للشباب والرياضة، في حين تقول مصادرنا ان اولباشا لا تجمعه اليوم بحزب العنصر اية علاقة تنظيمية…بل مجرد تسخينات بعد ان فشل في الاستوزار