أكدت حارسة الأختام الفرنسية السابقة، رشيدة داتي، أول أمس، أن على فرنسا أن تعمل على تقوية روابطها مع المغرب، مما من شأنه أن يسهل الوصول إلى إسلام معتدل في هذه المرحلة التي أصبحت فيها هدفا للإرهابيين.
وأضافت أنه في الوقت الذي ضرب الإرهاب بلدها بقسوة، فمن الضروري أكثر من أي وقت مضى الاستعانة بالتجارب التي من شأنها أن تكون بمثابة الترياق للإسلام المشوه، مشيرة إلى التجربة المغربية في هذا المجال.
كما أفادت وزيرة العدل الفرنسي السابقة بأن قوة المغرب تأتي من القيادة المستنيرة التي يجسدها النظام الملكي مع توسيع النظام الدستوري وتعزيز المكاسب الديمقراطية.
Get real time updates directly on you device, subscribe now.
المقال السابق