swiss replica watches
الصحفيون المطرودون من” بام.نيوز” يصعدون احتجاجاتهم ويطالبون بنشماس بكشف حقيقة طردهم ومنحهم حقوقهم – سياسي

الصحفيون المطرودون من” بام.نيوز” يصعدون احتجاجاتهم ويطالبون بنشماس بكشف حقيقة طردهم ومنحهم حقوقهم

قال بيان صادر عن الصحفيين المطرودين من البام في بلاغ توصلت بها”سياسي.كوم “إن الصحفيين المطرودين شفويا، العاملين بالموقع الرسمي لحزب الأصالة والمعاصرة، قد تدارسوا المعاناة التي يعيشونها يوميا، جراء ما تعرضوا له من إهانة وتضييق وتفشي الإحساس بعدم الأمان والاستقرار، إضافة إلى التراجعات الخطيرة عن مجموعة من المكتسبات والإجهاز على ما تبقى من الحقوق كالحق في الأجر، سيما بعد حالة الغليان التي تشهدها الشركة المشغلة “بام.نيوز”، بعد انتخاب القيادة الجديدة لحزب الأصالة والمعاصرة…”

وقال البيان ” أن نفي بعض الجهات لقضية طرد الصحافيين، وادعاءهم أن “بعض الزملاء عبروا عن رغبتهم في مغادرة العمل”، كلام عار من الصحة تماما، بل ليس هناك من الزملاء الصحفيين من عبر عن رغبته في إنهاء عقدة العمل، ونؤكد أن هناك طردا تعسفيا شفويا بدون أي سند قانوني.
وسجل الصحافيون “امتعاضهم من تردي الخطاب عند المحامي عبد اللطيف وهبي، الذي عينه الأمين العام لحزب البام للتفاوض مع الصحفيين، وذلك بعدما عمد إلى طرد الزملاء الصحفيين يوم أمس الاثنين فاتح أكتوبر، بطريقة مهينة من مكتبه بحي اللـيمون.
وكذبوا” ما جاء على لسان عبد اللطيف وهبي في تصريحه لموقع horizontv بادعاء أن رئيس التحرير تلفظ داخل مكتبه بكلمة نابية، مؤكدين أن ذلك مجرد افتراء باطل ينظاف إلى سلسلة من الافتراءات الماسة بسمعة طاقم تحرير موقع بام.نيوز ورئيس تحريره…”

وندد الصحافيون بالتعطيل المقصود للأجور من أجل رضوخ وقبول الصحافيين المسرحين بالمبالغ الهزيلة التي اقترحها المفاوض عبر عبد اللطيف وهبـي. و ان لا حوار إلا مع حكيم بن شماش، الأمين العام للحزب، باعتباره خلفا لالياس العماري الذي كان يشغل منصب المدير العام لشركة “بام نيوز”.
كما طالبي الصحافيون ” المشغل في شخص الأمين العام حكيم بن شماش بتوضيح أسباب الطرد التعسفي في حق عدد من الصحفيين، وتوضيح الأسباب الحقيقة وراء المحاولات المتكررة والمقصودة لتعطيل الحوار مع الصحفيين وترهيبهم.
كما طالبوا” بتقنين علاقة الصحفيين مع مؤسسة “بام نيوز”، سواء الصحفيين المستمرين مع المؤسسة أو المسرحين، من خلال تمكينهم من جميع مستحقاتهم التي يخولها لهم قانون الصحافة ومدونة الشغل، مع تمكين الصحفيين المسرحين من تعويضاتهم القانونية.
وقرر الصحافيون “الدخول في كل الأشكال النضالية ضد كل محاولات الإجهاز على حقوق الصحفيين المشروعة، والاستمرار في اعتصامنا المفتوح داخل مقر العمل….”

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*