swiss replica watches
في انتظار رسميتي إفريقيا الوسطى…منتخب الكونغو  يحرج الناخب الوطني..!! – سياسي

في انتظار رسميتي إفريقيا الوسطى…منتخب الكونغو  يحرج الناخب الوطني..!!

 

مصطفى قنبوعي
فشل المنتخب المغربي في تحقيق نتيجة فوز امام نظيره اىكونغولي ليلة امس الاول الثلاثاء بملعب المجمع الرياضي مولاي عبد الله بالرباط.
المباراة تأتي في سياق التحضير لمبارتي الذهاب والإياب شهر نونبر اىمقبل امام منتخب إفريقيا اىوسطى ضمن دور التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس إفريقيا للأمم بالكاميرون 2022.
التركيبة التي لعب بها المنتخب المغربي عرفت وجوه جديدة عن بعض الوجوه التي خاضت غمار ودية السنيغال من يوم الجمعة الفارط بنفس الملعب وفازت على منتخب السنيغال .بهدف .
بين مباراة اىسنيغال والكونغو ثمة ملاحظات اساسية .كون اىناخب الوطني خاليلوزيتش لازال على عادته بفتح مذكرته الشخصية والتقنية في الإستدعاء ،النداء ،الإقصاء،  في حلقة البحث عن عناصر للتجريب في غياب التركيز على تركيبة بشرية مستقرة وقارة لمسايرة المباريات اىرسمية ،بل طريقة التجريب تبقى بطريقة ترقيعية …على إعتبار ان منتخب الكونغو احرج الاسود الاطىسية ووقف بالمرصاد بعدما رد بواسطة اللاعب          وسايوان في الدقيقة 60على نصيرمزراوي       من الدقيقة 45.
نتيجة المباراة تعكس بالواضح ان المدرب اىوطني بدوره لم يتقبل النتيجة في ظل عطاء محتشم كفيل ايضا بالبحث عن التشكيل الممكن ان يطرحه في مبارتي إفريقياااىوسطى ويبقىى الخيار فيها سوى الفوز لضمان الامال المعقودة لحضور اىنهاىيات بالكاميرون، والإعتبار الاخر كون كرة القدم الافريقية اضحت تلعب بثقافة رياضية بتبديد اىحسابات الزائدة بل بمنطق الكرة… باعتماد ها على المهارات الفردية والفنية والتقنية وليس الاعتماد على اسماء جديدة تلعب للمرة الاولى ضمن المباريات الرسمية دفعة واحدة.لأن مبارة الكونغو عرت عن الاوراق التقنية للناخب الوطني واحرجته في غياب عامل اىتناغم والانسجام سيما وان اغلب العناصر تلعب بالضفة الأخرى على مستوى اندية اوربا.في وقت تجاهل فيه الناخب قمةعطاء حمد الله كهداف حقيقي لم يعد مطلوبا في مذكرته امام تساؤلات الراي العام الرياضي..عن دواعي إقصاءه…
مباراة الكونغو تعد بالدرس التطبيقي والنموذجي كمؤشر يندر في طياته بعلامات إستفهام أين نحن الان من تشكيلة قارة واساسيةبدل سياسة ترقيعية عن طريق الاقصاء والنداء….؟!

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*