تواصل اندية البطولة الاحترافية مسارها الثاني من منافسات اولى دورات إياب البطولة
مباريات تحمل في طياتها علامات استفهام كبرى بشان المصير الاخر المنتظر منها مواصلة المسار بالجدية او التراجع مفاده دخول عالم الحسابات الشائكة.
ببركان لم يعد للمدرب بيدرو بنعلي ومجموعته الخطا الفوز بداية الجد والاجتهاد اما التراجع معناه صداع الراس اذ يستضيف فريق المعاناة لتمسكه بتذيل ترتيب البطولة برقم قياسي من الهزاىم وكفريق يرغب في طي صفحة الذهاب ليخطو نحو اثباث هويته كخيار لامحيد عنه
مؤشر المواحهة لايستحمل القسمةعلى إثنين شيء مطروح..
اما مصيرفريق شباب المحمدية بين ايديه كل الخيارات إما ان يكون او ان لايكون. وهو يستقبل جاره الحميم من نفس فضيلة الرتبةوقاسم النقط في مرتبة تشكل مصدر قلق ويستوجب معها كلمةالفصل لتدراك الموافق كنقطة ضوء الابتعاد من منطقة الهاوية
بالرباط الزعيم يمتحن من جديد قدراته على أرضية ملعب المجمع الرياضي الامير مولاي عبدالله في قمة الدورة بقدوم ممثل العاصمة العلمية المغرب الفاسي في البحث عن رفوف نقط المباراة للخروح من رتابة مسلسل التعادلات ، بيد اصطدامه برغبة فريق الجيش الملكي في اقتناص نقط المباراة لاجل الرتبةالثالثة تقليص فارق النقط عن زعيم الترتيب.
في الرباط مواجهة ملغومةمائة بالمائة
Get real time updates directly on you device, subscribe now.
