الجيش  الملكي والمصير الآخير بالمحمدية ومولودية وجدة في امتحان الفتح الرباطي بمعادلات ملغومة

تختتم عشية اليوم منافسات الجولة 28باربع مواجهات تشد الأنظار.

تحبس انفاس أنصار الفق المهددة بالنزول أو تلك التي تطمح لخوض سباق الامتار الاخيرة من التمركز ضمن مربع الكبار من أجل ضمان مقعد في المسابقات القارية من مسابقات الكؤوس الإفريقية الساخنة

بالمحمدية يستضيف شباب المحمدية ضيفه الجيش الملكي في مباراة بمعادلات حسابية أهمها رغبة الفرق العسكري في مواصلة  سلسلة تفوقه والحفاظ على  موقع  ضمن الرتبة الثالثة

في المحمدية ثمة مفاجأة هي عنوان المباراة  ،على اعتبار أن الفريق المحمدي يعيش على قلق الأنصار بخصوص تراجع الفرق في نتائجه وتمركزه وسط ذيل الترتيب العام من دون اضافات تذكر في وقت كان الأنصار التنافسية على مراكز الاقوياء وهو مالم يحصل  ،في المحمدية كل شيء ممكن الا التعادل

ورأى راك تنزل مولودية وجدة بكل ثقلها في مواجهة فريق الفتح العاىد ىسكة الانتصارات وتسلق درجات سلم الترتيب بصمت ويطمح في تلميع صورته بمزيد من الانتصارات بينما الفرق الوجدي سيلعب من أجل انتزاع نقط المباراة بهدف الهروب بجلده سليما معافى

ايضا ارتبط حرارة لقاء المغرب الفاسي باستضافته اولمبيك خريبكة حديث الفاسيين  بمباراة فرصة تحديد أولوية الانقضاض على فرصة مواصلة مسار التفوق في انتظار سقطة الفريق العسكري وما بينهما من نقط الفارق قد تلعب لصالح هذا الطرف مقابل الطرف الآخر

لكن السؤال المطروح هل تسمح بذلك اولمبيك خريبكة التي بدت أكثر اصرارا على انتعاشة فنية تمكنها من احتلال رتبة متقدمة

ورحلة نهضة بركان في مواجهة فريق الرتبة الأخيرة وادزم. تبدو بين الممكن والمستحيل

،الفريق الواد زم أنهى مهمته في القسم الاول كفريق يتطلع إلى تهيء نفسه للموسم المقبل ضمن أندية الدرجة الثانية ،في وقت يكون الفريق البركاني مع موعد السوبر أمام الوداد الشهر المقبل و مشاركته ضمن كأس الكنفدرالية الأفريقية