swiss replica watches
العجلاني: “أولمبيك خريبكة بوجهين مختلفين واحد داخل الميدان وآخر خارجه” – سياسي

العجلاني: “أولمبيك خريبكة بوجهين مختلفين واحد داخل الميدان وآخر خارجه”

أكد المدرب التونسي أحمد العجلاني، أن أولمبيك خريبكة، يهيأ فريقا تنافسيا للمستقبل، وهو ما نجح فيه من خلال الاستعانة بخدمات العديد من اللاعبين الشباب، كنجيب كومية، ويوسف الجمعاوي، ونجيب المعتني، وآخرين يمتازون بالخبرة والتجربة في البطولة الوطنية الاحترافية، بقيادة العميد إبراهيم البزغودي، ورشيد تيبركانين، والحارس محمد أمين البورقادي، فضلا عن عودة الانضباط، والقتالية، والروح الجماعية لفريق الفوسفاط الذي كان الموسم الماضي في محنة يصارع من أجل البقاء في قسم الكبار.

   وأضاف العجلاني في تصريحات صحفية، أن أولمبيك خريبكة، يناقش كل مبارياته بالكيفية والطريقة اللازمة لتحقيق نتائج إيجابية، والحفاظ على المراتب المتقدمة في سبورة الترتيب العام، ولم لا الاحتفاظ على مركز الوصافة خلف الوداد البيضاوي، إضافة إلى تهييء اللاعبين بشكل جيد للحفاظ على الطراوة البدينة، والتركيز على باقي المباريات الكروية التي تتطلب نفسا طويلا، وثقة كبيرة، وتحفيزا معنويا من الطاقم التقني والإداري وأيضا الجمهور المحلي، وبعد ذلك يمكن الحديث عن طموح الفريق الفوسفاطي الذي يرسم واحدا من أحسن مواسمه في البطولة المغربية.

     ورفض العجلاني الحديث على أن “لوصيكا” ينافس للظفر بلقب النسخة الرابعة من البطولة الوطنية الاحترافية، لأن إجاباته كانت محسوبة، ومركزة، وفضل عدم الغوص فيها، لأن الدورات السبعة المتبقية صعبة، وغير مضمونة النتائج سواء داخل أو خارج القواعد، كما أن الأعطاب والبطاقات الصفراء والحمراء سيكون لها أثرا كبيرا على الفرق المغربية سواء الباحثة عن الدرع، أو الراغبة في مشاركة قارية، أو تلك التي تصارع للخروج من المرتبتين المؤديتين للنزول للدرجة الثانية، كما أن كرسي الاحتياط سيحسم في كثير من المعطيات في موسم بمستويات متقاربة بين جميع الأطراف المتبارية.

     وأعلن العجلاني أن أولمبيك خريبكة، بوجهين مختلفين هذا الموسم، واحد يتألق خارج القواعد، بدليل أنه عاد بثمانية عشرة نقطة، ولم ينهزم سوى مرة واحدة أمام حسنية أكادير، وكان بطريقة غريبة، بثلاثة لاثنين، لكن بمركب الفوسفاط، تتواضع المجموعة، وتعاني كثيرا من الأرضية المهترئة للملعب الذي فقد جودته بشكل كلي، بدليل أن “لوصيكا” خسر 16 نقطة بقواعده، أي التعثر في أربع مرات، والتعادل مرتين، مع إهدار ثلاث ضربات جزاء حاسمة، بواسطة محمد عسكري، رشيد تيبركانين، والمالي مامادو سيديبي.

    

  

 

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*