swiss replica watches
البرلماني..رشيد حموني : التهديد والوعيد يلاحقني من بعد التصريحات اللي خرجت بيها فالبرلمان – سياسي

البرلماني..رشيد حموني : التهديد والوعيد يلاحقني من بعد التصريحات اللي خرجت بيها فالبرلمان

رشيد كداح 

حقائق خطيرة كشفها البرلماني رشيد الحموني تلك المتعلقة بفضيحة وزارة الصحة وضرورة تدخل فرقة جرائم الأموال للوبيات الأدوية التي تترأسها شركات أجنبية و بإعتباره مقرر على اللجنة الإستطلاعية لمديرية الأدوية أشار أن قطاع الصحة يعيش على وقع الكارثة والهشاشة بالمغرب والإشكال الحقيقي هو الوضعية البنيوية وبالخصوص الموارد البشرية الغير كافية التي بررها بضرورة وضع مستوصفات القرب الإستعجالية وتجهيزها بما يكفي للتطبيب والعلاج .
أما بخصوص أراضي الجموع ودوي الحقوق فقد أشار إلى أن المذكرة التي طرحها وزير الداخلية غير واضحة ويجب تثمينمها من طرف الولايات والعمالات بتنسيق محكم مع نواب الجموع .
حيث داع صيت رشيد حموني في دفاعه الشرس عن جهة فاس مكناس و بالضبط إقليم بولمان ودواويره المنسية في البرلمان الذي أعطى ثماره وجلب من المركز للهامش قسطا من الحقل التنموي ولو أن الحكومة تتعامل بسياسة الآدان الصماء ولا ترد الإعتبار للتساؤلات التي يطرحها المستشارين هذا وقد جلد رشيد حموني حكومة العثماني التي وصف خطابها السياسي وبرنامجها بالشعبوية السكيزوفرينية , التناحرات والإزدواجية التي أفقدت الثقة في المواطن وكدا شدد على ضرورة التصدي للسياسيين الذين يستغلون الجمعيات ويوزعون مساعدات بإسم العمل الإحساني والإعانات لغرض إنتخابي .
وقد أشاد بلجنة النمودج التنموي التي تضم خبراء وشدد على ضرورة التركيز على الدمقرطة الإنسان والتوزيع العادل للثرواث و طالب بالتسريع التنفيذي للسلطات القضائية وزارة العدل ورئاسة النيابة العامة بخصوص التقرير الذي أصدره مجلس جطو الأخير من إختلاسات و وما رصدته مفتشية العدوي من إختلالات .
وقد طرح البرلماني عن التقدم والإشتراكية صياغة مشروع قانون سيطرحه للجهات المختصة لتوسيع التنافي في تعدد المسؤوليات التي أصبحت تساهم في تمييع حكامة التدبير المؤسساتي بعبارة ” مايمكنش عمدة يكون فمجلس الجهة و برلماني ومستشار لجنة وزارية ” وبهذا أكد على ضرورة ربط المسؤولية بالمحاسبة وقد طرح عدة أسئلة كتابية وشفوية عريضة حول مآل المواطن المغربي و الوضع الإقتصادي الثقافي الفلاحي الرياضي والصحي بإقليم بولمان .

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*