swiss replica watches
الخميسات وتيفلت والضواحي تدخلان في مناطق التخفيف رقم 1 بعد التمديد الاخير في زمن كورونا. – سياسي

الخميسات وتيفلت والضواحي تدخلان في مناطق التخفيف رقم 1 بعد التمديد الاخير في زمن كورونا.

سياسي:تيفلت

دخل اقليم الخميسات،في منطقة التخفيف رقم 1 التي اثلجت صدور اهل زمور زعير زيان،مع التمديد الاخير في زمن كورونا وحالة الطوارىء الصحية.

وجاء هذا التصنيف الذي فرضته كورونا في زمانها الذي لن ينسى على مر التاريخ القادم،بفضل مجهودات العديد من الاطراف بمختلف مسؤوليتها المباشرة وغيرها.من سلطات اقليمية ومحلية واعوانها وامن وطني ودرك ملكي وقوات مساعدة ووقاية مدنية و اطر طبية كبيرة وصغيرة ومجتمع مدني فاعل وليس الفاشل،ومنتخبين ابانوا عن حس المواطنة وليس اللصوصية…
تصنيف رقم واحد،بالنسبة للخميسات وتيفلت والضواحي،جاء حسب البلاغ المشترك لوزارتي الداخلية والصحة،المتعلق بتنزيل مخطط التخفيف من تدابير الحجر الصحي.

وهو ما سوف يميز به الى تغييرات،ستطرأ على الحياة العامة للمدن السالفة ذكرها التابعة للاقليم الزموري،انطلاقا من يومه (الخميس) 11 يونيو الحالي:الخروج دون حاجة لرخصة استثنائية للتنقل داخل المجال الترابي للعمالة أو الإقليم.

استئناف النقل العمومي الحضري مع استغلال نسبة لا تتجاوز 50% من الطاقة الاستيعابية.
التنقل داخل المجال الترابي لجهة الإقامة،بدون إلزامية التوفر على ترخيص (الاقتصار فقط على الإدلاء بالبطاقة الوطنية للتعريف الإلكترونية).
إعادة فتح قاعات الحلاقة والتجميل،مع استغلال نسبة لا تتجاوز 50% من الطاقة الاستيعابية.إعادة فتح الفضاءات العمومية بالهواء الطلق (منتزهات، حدائق، أماكن عامة، إلخ …).استئناف الأنشطة الرياضية الفردية بالهواء الطلق (المشي، الدراجات، إلخ…).الإبقاء على جميع القيود الأخرى التي تم إقرارها في حالة الطوارئ الصحية (منع التجمعات، الاجتماعات، الأفراح، حفلات الزواج، الجنائز، إلخ …).

بالاظافة الى فتح السوق الأسبوعي.وكذا استئناف الأنشطة التالية على غرار باقي مناطق المملكة :الأنشطة الصناعية.الأنشطة التجارية.أنشطة الصناعة التقليدية.أنشطة القرب والمهن الصغرى للقرب.تجارة القرب.المهن الحرة والمهن المماثلة.إعادة فتح الأسواق الأسبوعية.

وتستثنى من هذه القائمة الأنشطة التالية : المطاعم والمقاهي في عين المكان، الحمامات، قاعات السينما والمسارح، …إلخ).

 

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*