swiss replica watches
محاكمة بوعشرين تصل لمراحلها الحاسمة: شهادات صادمة لطلب بوعشرين ممارسة الجنس الجماعي ومواجهته بأدلة وجود قموش على ظهره وصغر قضيبه – سياسي

محاكمة بوعشرين تصل لمراحلها الحاسمة: شهادات صادمة لطلب بوعشرين ممارسة الجنس الجماعي ومواجهته بأدلة وجود قموش على ظهره وصغر قضيبه

سياسي: كازا

وصلت قضية محاكمة بوعشرين المتهم في قضايا الاتجار في البشر والاغتصاب التحرش الجنسي …لمراحلها الأخيرة خصوصا بعد استكمال السماع للمستكيات في انتظار عرض الأدلة ومنها أشرطة فيديو ..

وكشفت “س م” الصحفية المتدربة، أمام الجلسة السرية المخصصة لمحاكمة توفيق بوعشرين، أن المتهم أجبرها على الركوع له مرغمة، إلى جانب الضحية “أ.ح” وهما عاريتان، موجها لهن أوامره من أجل تبادل ممارسات جنسية شاذة بينهن ، قبل الانتقال إلى ممارسة الجنس في أوضاع شاذة معه كذلك، مستغلا حاجة الضحية قضت فترة تدريب بالمؤسسة، للعمل.

وكان الضحية تعجز أحيانا عن السرد، و تهرب منها الأجوبة على الأسئلة التي يحاول دفاع  المتهم أن يكسر بها انسياب الحكي الضحية، التي أكدت ما كانت تتعرض له رفقة ” ا ح” من استغلال واستعباد جنسي.

و قررت هيئة الحكم في قضية توفيق بوعشرين إجراء خبرة على هاتف أسماء الحلاوي، بناء على طلبها، لاسترجاع الرسائل التي تلقتها عبر تطبيق “واتساب” من طرف المتهم بوعشرين، والتي أخبرت المحكمة بمضمونها، التي قالت إنه يحتوي على التهديد والإبتزاز…

وحسب المصدر ذاته، فإن بعض تلك الرسائل «تتضمن دليلا قاطعا على وجود علاقة جنسية بين عفاف برناني ومشغلها توفيق بوعشرين وفتيات أخريات».

واستمعت المحكمة  لسارة المرس خامس ضحايا بوعشرين في ملف “الجنس مقابل العمل” وتحدد تاريخ عرض الفيديوهات الإباحية للمتهم

  1. و استكملت هيئة الحكم بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء ، الاستماع للضحايا والمشتكيات الخمس بتوفيق بوعشرين، مالك يومية ” أخبار اليوم”، وموقع “اليوم 24 ” من خلال الاستماع لآخر الضحايا سارة المرس.
    وأكدت الضحية بدورها “الغزوات الجنسية”، للمتهم توفيق بوعشرين الذي يواجه تهم جنائية بشعة للغاية وتنفر منها النفوس البشرية السليمة.
    وتعتبر شهادة المرس هي الخامسة بعد الاستماع للشهادة الصادمة لأكبر “ضحاياه” ابتسام حلاوي التي بينت من خلال شهادتها أن بوعشرين حولها إلى “دمية جنسية”.
    وكشفت الضحية حلاوي عدد من المعطيات والحقائق الخطيرة حول بوعشرين وحول الجرائم الجنسية التي ارتكبها في حقها على امتداد سنوات لدرجة جعلت دفاعه يقاطع الضحية أكثر من مرة في محاولة لتسفيه كلامها والتأثير عليها بعد أن تيقن الجميع من أن كلامها في الصميم.
    وتدخل المحامي زيان مساء يوم أمس حوالي ثلاث مرات للتأثير على الضحية حلاوي بعد أن تبين أن ما تحكيه من وقائع مخزية تدين المتهم وأشياء لا يمكن الهروب منها إلا بمحاولة مقاطعتها أو إسكاتها بشتى الطرق.
    وبعد استكمال الاستماع للضحية سارة المرس في أول أيام رمضان أجل رئيس الهيئة محاكمة المتهم إلى الساعة العاشرة ليلا من يوم الإثنين الموافق ل21 ماي 2018 ، من أجل عرض الفيديوهات الجنسية الصادمة والتي تشكل أكبر دليل إدانة لبوعشرين في هذا الملف.
    يذكر أن توفيق بوعشرين يواجه تهم جنايات الاتجار بالبشر باستغلال الحاجة والضعف والهشاشة، واستعمال السلطة والنفوذ لغرض الاستغلال الجنسي عن طريق الاعتياد، والتهديد بالتشهير، وارتكابه ضد شخصين مجتمعين، وهتك عرض بالعنف والاغتصاب ومحاولة الاغتصاب المنصوص عليها وعلى عقوباتها في الفصول 448-1 و448-2 و448-3 و485 و486 و 114 من مجموعة القانون الجنائي. وكذلك من أجل جنح التحرش الجنسي وجلب واستدراج أشخاص للبغاء من بينهم امرأة حامل، واستعمال وسائل للتصوير والتسجيل، المنصوص عليها وعلى عقوباتها في الفصول 498 و499 و503- 1 من نفس القانون. وهي الأفعال التي يشتبه أنها ارتكبت في حق 8 ضحايا وقع تصويرهن بواسطة لقطات فيديو يناهز عددها 50 شريطا مسجلا على قرص صلب ومسجل فيديو رقمي.

وكانت المشتكية «أ.ح»، صرحت صرحت أمام المحكمة بأن المستخدمة «عفاف برناني»، التي تراجعت عما صرحت به للمحققين، واتهمت ضابطا بالفرقة الوطنية بالتزوير، «سبق أن اعترفت لها بكون المتهم بوعشرين يستغلها جنسيا، مقابل الاستمرار في العمل».
ولتأكيد ما جاء في تصريحها ذكرت أنها أخبرت ببعض «العلامات التي توجد في جسده»، وهي دليل على خلعه ملابسه في حضورها، من قبيل “وجود نمش خفيف في ظهره والصغر الملحوظ لعضوه التناسلي”.
يذكر أن المصرحة برناني كانت قد تراجعت عن تصريحاتها لدى الفرقة الوطنية وطعنت بالزور في المحاضر، لكن الوكيل العام لدى محكمة الاستئناف بالدارالبيضاء، كشف زيف ادعاءاتها، حيث تمت متابعتها بالتبليغ عن جريمة تعلم عدم وقوعها والقذف، وأدينت بستة أشهر حبسا نافذا.

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*