swiss replica watches
رونار المدرب الفرنسي السابع والأجنبي 18 في تاريخ المنتخب المغربي – سياسي

رونار المدرب الفرنسي السابع والأجنبي 18 في تاريخ المنتخب المغربي

عبد العزيز خمال

بات هيرفي رونار، المدرب الفرنسي السابع، والأجنبي الثامن عشر، في مسار المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، منذ 1959، والثاني في أقل من ست سنوات، بعد التجربة الفاشلة مع مواطنه دومينيك كوبيرلي، لعله يساهم في التأهل المزدوج إلى نهائيات كأس إفريقيا للأمم، التي تقام بالغابون، مطلع السنة القادمة، ومونديال روسيا، الذي يلتئم صيف العام 1998، ووضع القطيعة مع الغياب عن العرس العالمي، والذي امتد منذ دورة فرنسا 1998، بقيادة هنري ميشال، حيث غادر “أسود الأطلس”، من الدور الأول، بعد التعادل بهدفين أمام النرويج، والتعثر أمام البرازيل، بثلاثية، والتفوق بذات الحصة على اسكتلندا.
ويعد غي كليزو، أول ربان فرنسي، وأجنبي في تاريخ المنتخب المغربي، وامتدت فترته من 1968 إلى 1969، وساعده في مهمته عبد الله السطاتي، ليأتي الدور على اليوغسلافي بلوكوجا فيدينيك، من 1969 إلى 1970، والإسباني سابينو باريناغا، من 1971 إلى 1972، والروماني جورج مارداريسكو، من 1974 إلى 1978، فالعودة إلى غي كليزو، عام 1979، والفرنسي جيست فونتين، قاد العناصر الوطنية، من 1981 إلى 1982، وساعده محمد جبران، وحمادي حميدوش، والبرازيلي خايمي فلانتي، من 1982 إلى 1983، بمساعده عبد الله العماري، والراحل البرازيلي المهدي خوسي فاريا، من 1984 إلى 1988، وعوضه مواطنه خايمي فلانتي، من 1988 إلى 1989.
وتعاقدت جامعة الكرة، مع الإيطالي أنطونيو أنجيليلو، الذي درب “أسود الأطلس”، من 1989 إلى 1990، والألماني أولك فيرنير، بمساعدة عبد الغني الناصري، من 1991 إلى 1992، والبرازيلي سكويرا نونيز، بمساعدة محمد العماري، من 1994 إلى 1995، والفرنسي هنري ميشال، مرتين، من 1996 إلى 2000، ومن شتنبر 2007، إلى مارس 2008، والبولوني هنري كاسبرازاك، من 2000 إلى 2001، والبرتغالي همبيرتو كويليو، من 2001 إلى 2002، والفرنسي فيليب تروسيي، من 29 أكتوبر إلى 30 دجنبر 2005، والفرنسي روجي لومير، من غشت 2008 إلى يونيو 2009، والفرنسي دومينيك كوبيرلي، من غشت 2010، إلى نونبر من نفس السنة، وصولا بالبلجيكي إيريك غيريتس، من عاشر نونبر 2010، إلى شتنبر 2012.
ودشن العربي بنمبارك، بمعية عبد القادر الخميري، ومحمد القدميري، تدريب المنتخب المغربي، من 1959 إلى 1960، ومن 1961 إلى 1967، تعاقب كل من محمد ماصون، وقادر فيرود، وعبد الرحمان بلمحجوب، قبل التعاقد مع الأخير من 1972 إلى 1973، وعبد الخالق اللوزاني، من 1992 إلى 1993، والمرحوم عبد الله بليندة، من 1993 إلى 1994، وبادو الزاكي، على مرحلتين، من 2002 إلى 2005، ومن ثاني ماي 2014، إلى غاية العاشر من فبراير 2015، وامحمد فاخر، من 2006 إلى 2007، وجمال فتحي، من مارس 2008 إلى غشت من العام نفسه، وحسن مومن، بمساعدة الحسين عموتة، وعبد الغني بناصيري، وجمال السلامي، من يونيو 2009 إلى نونبر من نفس السنة.
يشار إلى أن الروماني جورج مارداريسكو، فاز بأول وآخر لقب لكأس إفريقيا للأمم، عام 1976، بأديس أبابا الإثيوبية، أما البرازيلي المرحوم المهدي خوسي فاريا، فساهم في التأهل للدور الثاني من مونديال المكسيك عام 1986.







Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*