swiss replica watches
المنتخب المغربي يستقبل ليبيا بأكادير يوم 12 يونيو في الثامنة مساء – سياسي

المنتخب المغربي يستقبل ليبيا بأكادير يوم 12 يونيو في الثامنة مساء

يستقبل المنتخب المغربي، ضيفه الليبي، عن الجولة الأولى من المجموعة السادسة الخاصة بتصفيات كأس إفريقيا للأمم المؤهلة إلى نهائيات الغابون، عام 2017، يوم (الجمعة) 12 يونيو المقبل، بملعب أدرار بأكادير، بداية من الساعة الثامنة مساء، بقرار من الناخب الوطني بادو الزاكي الذي أكد أنه سيستمر في التباري بعاصمة سوس، لأن المجموعة وجدت إيقاعها، وتجاوبها مع الجمهور، كما كان عليه الشأن خلال الودي الأخير، رغم الهزيمة أمام الأوروغواي، يوم (السبت) 28 مارس، بهدف إدنسون كافاني، من ضربة جزاء، (د51).

     وسيواصل “أسود الأطلس”، التباري بملعب “أدرار” سوس بأكادير، حين استقبال منتخبي الرأس الأخضر، عن الجولة الرابعة من المجموعة السادسة، مساء يوم (السبت) 26 مارس من السنة المقبلة، وأيضا ساوتومي، خلال المرحلة السادسة والأخيرة، يوم (السبت) ثالث شتنبر 2016، بحثا عن التأهل إلى نهائيات الغابون، لمحو آثار الإقصاء المبكر من الدور الأول خلال النسخة 28، بقيادة المدرب البلجيكي إيريك غيريتس، بعد التعثر أمام تونس، بهدفين لواحد، وأمام الغابون، بثلاثة لاثنين، والفوز بصعوبة على النيجر، بهدف.

     وفي سياق متصل، سينطلق المعسكر التدريبي تأهبا لمواجهة ليبيا في مستهل تصفيات “الكان”، في الثلاثين من الشهر الحالي، يمتد إلى الرابع من يونيو المقبل، في مرحلته الأولى بحضور اللاعبين المحترفين بالبطولات الأوروبية والخليجية، مع تمكينهم من يومين راحة قبل استئناف المعسكر، أما المرحلة الثانية فموعدها السابع من يونيو القادم، بانضمام اللاعبين الممارسين في البطولة الوطنية الاحترافية الذين سيختارهم الناخب الوطني بادو الزاكي، أي بعد يوم واحد عن خوض إياب دور سدس عشر نهاية كأس العرش.

     يشار إلى أن ملعب “أدرار”، سيحتضن أول موعد رسمي للعناصر الوطنية، عوض ملعب مراكش الكبير الذي احتضن آخر نزال عن الجولة الخامسة من المجموعة الثالثة المؤهلة وقتها إلى نهائيات كأس العالم دورة البرازيل، والتي منحت بطاقة العبور لكوت ديفوار، والمواجهة انتهت بالفوز على غامبيا، بهدفي عبد العزيز برادة، (د04)، ويونس بلهندة، (د51)، يوم (السبت) 15 يونيو 2013، بقيادة الناخب الوطني السابق رشيد الطاوسي.

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*