swiss replica watches
الاحتجاج على شركات التنقيب على المعادن بجهة سوس ماسة درعة – سياسي

الاحتجاج على شركات التنقيب على المعادن بجهة سوس ماسة درعة

سياسي/ الرباط

احتجت فعاليات جمعوية وحقوقية على عمليات التنقيب على المعادن بجهة سوس ماسة.

وقالت رسالة تعرض توصلت بها”سياسي”، انه وعلى اثر اعتزام شركات بداية التنقيب عن المعادن بجهة سوس ماسة درعة و بخصوص المشروع الدي سيتم من خلاله التنقيب بالمجال الترابي لجماعة افلا اغير و الجماعات المجاورة و بحكم انا هذه المشاريع رغم نفعها الاقتصادي الا ان اضرارها و ما تخلفه يشكل للارض و للساكنة و الغطاء النباتي و الثروة الحيوانية والطبيعية و كدلك تغيير المعالم الطبيعية و الاضرار بجماليتها و عذريتها يشكل كل هدا ضررا جسيما يفوق بكثير ما يمكن جنيه اقتصاديا و يشكل تهديدا حقيقيا لمستقبل المنطقة….”

واضافت الرسالة” لقد قامة وزارة الفلاحة بتعاون مع المنضمة الدولية للتغدية و في اطار المغرب الاخضر و بحكم طبيعة واحة اسي التي تمتد من ابت منصور الى تلاث بجعلها واحة نمودجية للزراعة البيو و الحفاض على بدورها النقية والمتميزة وبحكم ان الشروع المزمع انشاءه سوف يضر بالفرشة المائية و سوف يتسسبب في الثلوت الناجم عن المواد المستعملة و المخلفات الصلبة و السائلة وكدا الغبار المترتب عن اشغال الحفر و التنقيب يعتبر متناقضا و يضر بالنطقة
اننا اد نعبر عن رفضنا لهده المشاريع التي يفوق ضررها نفعها و لنا في منجم اقا بجماعة افلا اغير و غيره في مناطق اخرى افضل مثال حيث انه لم تحترم المعايير المعترف بها في الاشتغال كما ان الشركة المستفيدة و كدا الدولة لم تولي اي اهتمام للاضرار الصحية على الانسان و النبات و الحيوان بالاضافة الى الاضرار بجمالية المنطقة
لكل دالك فان النكفدرالية تعبر على و قوفها الى جانب اهلها و تعبر عن رفضها لكل ما يشكل خطرا على ونطقتنا
كما ان الكنفدرالية جمعيات افلا اغير تطالب الدولة و المستفيدين ان يتداركو ما خلفوه و يخلفونه من اضرارو نطالب من هدا المنبر العمل على
• توفير البنيات التحتية للساكنة
• الحفاض على البيئة و الفرشة المائية
• الحفاض على جمالية و عدرية المنطقة
• توفير تطبيب لتتبع حالات الاطفال خصوصا و الساكنة عموما للوقوف على مدى احالات التي تسبب فيها التلوث و الغبار
• العمل على النهوض بالتعليم و التكوين و محو الامية لفاءدة اهل المنطقة
…..انتهت الرسالة

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*