يبدو أن عمدة مدينة آسفي لم يكن حاضرا عندما أبدع خلفاؤه في لوحة لا تمثل المغرب ولا المغاربة ولا ساكنة المدينة الذين عبرو عن سخطهم على “الشعوذة” التي شابت المحطة الحرارية بالمدينة .
و”بوجهو حمر” وأمام مرئى ساكنة آسفي ومسؤوليها على هامش الدورة الثانية بعد العشرين لجامعة مولاي علي الشريف يعتز بما وصلت له المحطة الحرارية بالمدينة التي يديرها ويمدح في المحطة ومجهوداتها .