يتواصل ” العهر” الإعلامي لدنيا الفيلالي
سياسي: الرباط
تواصل بائعة الدمى دنيا الفيلالي، الهاربة الى فرنسا، نشر افتراءات ومغالطات، واخبار غير صحيحة وخطيرة عن رموز الوطن والمؤسسات، وتستغل دنيا الفلالي ظهور بعض الاشاعات، في الترويج لها بطريقة يظهر ان دنيا خرجت من جحرها لتنفذ من يدفع لها وحولها الى دمية في أيادي معادية للمغرب.
وبعد ان اشتد على دنيا الفيلالي وزوجها اتهامات جنائية وهروبهم الى فرنسا، لم يجد من وسيلة للهروب والتهرب من مواجهة الاتهامات سوى الادعاء كونها ” إعلامية ومعارضة سياسية” لتجد من بعض الفيديوهات وسيلة لإثبات كونها فعلا تمارس الاعلام والسياسية، وهي مجرد مهرجة وامرأة مرتزقة، لكونها تروج اشاعات وافتراءات على القصر الملكي ورموز الدولة والمؤسسات، وهي أفكار من وحي الخيال، وليست لها أي واقعية ولا دليل.
الفيلالي، لم تستوعب الوضوح الكامل بين القصر الملكي والشعب المغربي، لتختار الفيلالي نسج أفكار من وحي الخيال، منفذة ما تروجه أقلام واصوات مأجورة تردد نفس الأسطوانات المكررة والتي تروجها جهات مدعمة من الكابرنات وغيرهم.
ويظهر ان صورة الأمير مولاي الحسن والاميرة لالة خديجة بحي أبي رقراق (مقاطعة اليوسفية) بالرباط، يعطيان انطلاقة العملية الوطنية “رمضان 1446″، التي تنظمها مؤسسة محمد الخامس للتضامن بمناسبة شهر رمضان الأبرك، وتستفيد منها مليون أسرة، أي حوالي 5 ملايين شخص، لهي صورة واضحة للرد على المرتزقة دنيا الفيلالي، في كون الاسرة الملكية بخير وعلى خير.