swiss replica watches
أمزازي يُهرول الى بنجرير لتدشين “دار الطالبة” – سياسي

أمزازي يُهرول الى بنجرير لتدشين “دار الطالبة”

مع قرب التعديل الحكومي، ومن اجل محاولة اظهار المزيد من العمل لم يجد وزير التربية الوطنية امزازي سوى الخروج من وزارته وتفقد بعض المدارس كما فعلا مؤخرا بجهة بني ملال خنيفرة حيث ذهب عند الحركيين رئيس بلدية بني ملال ورئيس بلدية الفقيه بنصالح لزيارة بعض المدارس…
و دشن وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي ، سعيد أمزازي ، رفقة كاتبه العام، أمس الخميس ببنجرير التابع ترابيا لإقليم الرحامنة ، “دار الطالبة” ، وتفقد عدة مؤسسات تربوية.
وهو ما عتبرته مصادر” سياسي” محاولة الهرولة، فاين كان الوزير سنتين ماضيتين، حيث ما زال اقليم الرحامنة يعاني التهميش والهدر المدرسي، وأين المدارس الجديدة بمواصفات محترمة، فهل تكفي تدشين دار طالبة، مع ما يعيشه الاقليم من خصاص تربوي؟

وتتوفر دار الطالبية الجديدة التي تقع على مساحة 400 متر مربع، وعبأت غلافا ماليا قدر في 3 ملايين درهم، على طاقة استيعابية تتمثل في 80 سريرا. وفي نفس السياق، تم تقديم شروحات للمسؤول الحكومي حول هذه الوحدات التي يبلغ تعدادها 17 “دار الطالب” و”دار الطالبة”، كلها مشغلة، سينضاف إليها تسع وحدات أخرى محدثة وأخرى في طور الإنجاز والانطلاق (2 “دار الطالبة” في طور الفتح بكل من بن جرير والجعافرة، و2 في طور الأشغال بكل من الجعيدات وانزالت لعظم، وخمس أخرى تم الإعلان عن الصفقة بكل من البركيين وسيدي عبد الله وسيدي بوبكر، وكذا الطلوح ولمحرة.

كما تم تقديم شروحات للوزير والوفد المرافق له همت مختلف برامج تشجيع التمدرس ومحاربة الهدر المدرسي على مستوى الإقليم برسم الموسم الدراسي 2019-2020، لا سيما في ما يتصل بالتعليم الأولي، والنقل المدرسي والصحة المدرسية. إثر ذلك انتقل الوزير والوفد المرافق لمدرسة “المجد” للتعليم الأولي حيث تفقدوا مختلف حجر الدراسة بهذه المؤسسة التابعة لذات الإقليم.

كما زار أمزازي مدرسة “أبي بكر الصديق” الابتدائية حيث اطلع على مختلف مؤشرات الدخول المدرسي على مستوى المديرية الإقليمية للرحامنة.

فضلا عن ذلك أجرى الوزير زيارة للمديرية الإقليمية للتربية الوطنية لتتبع درس بشاشة تفاعلية تصل 30 مؤسسة تربوية تابعة لإقليم الرحامنة. كما أجرى والوفد المرافق زيارة لثانوية التميز ببنجرير.

ومع

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*