swiss replica watches
ائتلاف يعقوب المنصور للتنمية بالرباط يؤكد فخره واعتزازه بشجاعة القوات المسلحة الملكية التي طردت شرذمة المرتزقة – سياسي

ائتلاف يعقوب المنصور للتنمية بالرباط يؤكد فخره واعتزازه بشجاعة القوات المسلحة الملكية التي طردت شرذمة المرتزقة

قال بلاغ  صادر عن ائتلاف يعقوب المنصور للتنمية بالرباط حول قضية الوحدة الترابية توصلت به”سياسي” انه وإلى جانب كل القوى الحية بالبلاد والشعب المغربي قاطبة؛ يعتبر ائتلاف يعقوب المنصور للتنمية بالرباط أن تدخل القوات المسلحة الملكية بأمر من صاحب الجلالة محمد السادس نصره الله لإعادة فتح المعبر الدولي الݣركارات بعد قيام مافيا الارتزاق الموالية للجبهة الوهمية البوليساريو صنيعة الجزائر وحاضنتها، من أجل الحفاظ على استقرار المنطقة وأمنها وحماية حركة التنقل المدنية والتجارية بعد عملية التخريب التي طالت البنيات التحتية للمعبر وممارسة كل أنواع الشغب باستعمال السلاح دونما احترام للمواثيق الدولية…”

واكد ائتلاف يعقوب المنصور للتنمية الذي يضم أزيد من 25 جمعية؛ ان الائتلاف المؤمن بالوطنية الصادقة إذ ليسجل ارتياحه وتأييده لهذا القرار الملكي الذي تم في إطار الشرعية الوطنية وتحت السيادة المغربية لإيقاف هذه الميليشيات التي حاولت استفزاز قواتنا المسلحة الملكية الذين تعاملوا مع هذه الفوضى برصانة وحكمة ورباطة جأش، حماية لأراضينا الجنوبية ولكافة حقوقنا السيادية على صحراءنا المغربية التي تعتبر جزء لا يتجزأ من حياتنا الوطنية، معربين داخل الائتلاف عن تقديم كافة أساليب الدعم دفاعا عن هذا الحق التاريخي الذي لا يقبل التراخي ولا التراجع …”

كما سجل  الائتلاف “بفخر واعتزاز شجاعة قواتنا المسلحة الملكية التي طردت هؤلاء الشرذمة والمرتزقة من المعبر تحت أعين المنتظم الدولي الذي يساند قضيتنا وحقنا المشروع على أراضينا . وهذا ما برهنت عنه مختلف المواقف الدولية في شرعية هذا التدخل المشروع لخلق مناخ الأمن والسلام بالمنطقة وإعادة الحياة الطبيعية الى نصابها القانوني ….”وإننا وكأبناء وبنات هذا الوطن العزيز مستعدين تمام الاستعداد للوقوف وراء صاحب الجلالة نصره الله لخوض كافة المعارك الوطنية من أجل الحيلولة دون تهديدات مرتزقة البوليساريو لأمن المنطقة والوطن، وندرك تمام الإدراك أن المغرب في صحراءه والصحراء في مغربه منذ الأزل وحتى الأبد ولن تثنينا هذه المناوشات من زعزعة ايماننا المطلق بقضيتنا المصيرية ….”
كما سجل بامتعاض ما قامت به إحدى الأحزاب السياسية المغربية من مواقف خارجة عن الصواب وترمي في العمق إلى التشكيك في وحدة ترابنا ولحمة شعبنا مؤسسة وشعبا وهو الأمر الذي يطرح عدة تساؤلات عن فحوى البلاغ الصادر من قيادتها.
كما نعتز بشهادات الدول التي استنكرت ما أقدمت عليه الجبهة الوهمية من فوضى وبلطجة وأكدت من خلال أجهزتها الدبلوماسية ووسائلها الإعلامية على شرعية المغرب في حماية أراضيه وكل شبر منها .

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*