swiss replica watches
الملك محمد السادس يعزي الرئيس التشادي إثر وفاة الشيخ حسين حسن أبكر رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية – سياسي

الملك محمد السادس يعزي الرئيس التشادي إثر وفاة الشيخ حسين حسن أبكر رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية

بعث الملك محمد السادس برقية تعزية ومواساة إلى رئيس جمهورية تشاد إدريس ديبي إيتنو، وذلك على إثر وفاة فضيلة الشيخ حسين حسن أبكر، رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بجمهورية تشاد ورئيس فرع مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة بتشاد.

وأعرب الملك، بهذه المناسبة الأليمة، للرئيس التشادي، ومن خلاله إلى أسرة الفقيد المبرور وإلى الشعب التشادي الشقيق، عن أحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة، سائلا جلالته الله تعالى أن “يلهمكم جميعا الصبر وحسن العزاء، في رحيل الفقيد الكبير، الذي لبى داعي ربه راضيا مرضيا، بعد حياة أخلصها لله، وكرسها لخدمة الدين الإسلامي الحنيف، ونشر قيمه المثلى، الداعية للمحبة والتعايش، والتسامح والإخاء”.

ومما جاء في برقية جلالة الملك “وإن رحيله ليعد خسارة كبيرة، ليس فقط لجمهورية تشاد الشقيقة، وإنما أيضا لبلده الثاني المغرب، الذي فقد فيه صديقا كبيرا، ظلت تربطه به وشائج قوية من الأخوة الصادقة والمحبة الخالصة، والتي كان، رحمه الله، دائم الحرص على تعزيزها بمساهماته الدؤوبة في إرساء وتطوير أسس التعاون في المجال الديني بين علماء تشاد ونظرائهم المغاربة”.

وتضرع جلالة الملك إلى الله عز وجل أن يجزي الفقيد المبرور خير الجزاء عما أسداه لدينه وبلده من جليل الأعمال وخالص المبرات، وأن يتقبله مع المنعم عليهم من النبيئين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيق دريس ديبي إيتنو، وذلك على إثر وفاة فضيلة الشيخ حسين حسن أبكر، رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بجمهورية تشاد ورئيس فرع مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة بتشاد.

وأعرب الملك، بهذه المناسبة الأليمة، للرئيس التشادي، ومن خلاله إلى أسرة الفقيد المبرور وإلى الشعب التشادي الشقيق، عن أحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة، سائلا جلالته الله تعالى أن “يلهمكم جميعا الصبر وحسن العزاء، في رحيل الفقيد الكبير، الذي لبى داعي ربه راضيا مرضيا، بعد حياة أخلصها لله، وكرسها لخدمة الدين الإسلامي الحنيف، ونشر قيمه المثلى، الداعية للمحبة والتعايش، والتسامح والإخاء”.

ومما جاء في برقية جلالة الملك “وإن رحيله ليعد خسارة كبيرة، ليس فقط لجمهورية تشاد الشقيقة، وإنما أيضا لبلده الثاني المغرب، الذي فقد فيه صديقا كبيرا، ظلت تربطه به وشائج قوية من الأخوة الصادقة والمحبة الخالصة، والتي كان، رحمه الله، دائم الحرص على تعزيزها بمساهماته الدؤوبة في إرساء وتطوير أسس التعاون في المجال الديني بين علماء تشاد ونظرائهم المغاربة”.

وتضرع جلالة الملك إلى الله عز وجل أن يجزي الفقيد المبرور خير الجزاء عما أسداه لدينه وبلده من جليل الأعمال وخالص المبرات، وأن يتقبله مع المنعم عليهم من النبيئين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
ومع

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*