swiss replica watches
حليمة العسالي للمرابط: ” إلى كُنتي راجْل نْزل لخنيفرة وانت مجرد بقايا مناضل يَلْبس النْعالة والكُوستيم.. وأنا هي عقدتكم – سياسي

حليمة العسالي للمرابط: ” إلى كُنتي راجْل نْزل لخنيفرة وانت مجرد بقايا مناضل يَلْبس النْعالة والكُوستيم.. وأنا هي عقدتكم

ردت القيادية في حزب الحركة الشعبية، حليمة العسالي، بقوة على التصريحات التي أدلى بها الوزير والحركي السابق امحمد المرابط لاحد المواقع الالكترونية في ذكره لاسم حليمة العسالي.

وقالت العسالي في تصريح خصت به”سياسي”، ان المرابط ذكرها بالاسم، في جواب عن من أين تستمد قوتها، وقالت العسالي” اقول للمرابط، انا استمد قوتي من حبي لوطني ولماضلي ومناضلات الحركة الشعبية، واستمد قوتي من شعبيتي وقربي من المواطنين والمواطنات في الجبال، ولدي قاعدة وحصلت مع مناضلي الحزب على ازيد من 19الف صوت و حصل الحزب على رئاسة جهة فاس مكناس، ورئاسة اربع جماعات قروية ورئاسة بلدية خنيفرة…”

واضافت العسالي، انها قادت حملة انتخابية بقاعدة مهمة وفي الجبال، وراكمت تجربة  نضالية باعتراف جيمع الحركيين والحركيات، وان بيتها مفتوح للجميع,…عكس المرابط الذي لا يعرفه احد,,. واصبح ما فاشلين اخرين من الذين تحولوا الى اكبر انتهازيين مهمتهم الارتزاق بعدما منح حزب الحركة الشعبية الحضن والمنصب وجعل منهم “رجال”.

ووجهت العسالي خطابها بكل وضوح للمرابط،” انت مجرد بقايا شخص ووزير متخلى عنك، تلبس النعالة والكوستيم، وتجول مقاهي الرباط بقنينة ماء…واتحداك ان تنزل الى الميدان كما فعل من اختلف في بعض الاحزاب وترشحوا في جهات وجماعات..بينما انت فشلت  وسقطت في الانتخابات بمكناس سنة 1997، وقبلها سنة 2003،  وانك لم تنجح..”

واكدت العسالي، ان ما يسمى بالحركة التصحيحة، ومنهم المرابط” اصبحت عقدتهم العسالي واوزين، وقالت ان اوزين باعتباره منسق حزب الحركة الشعبية في جهة مكناس وافران، حقق نتائج مهمة، وترأس الحزب خمس جماعات  ومجلس اقلميي وبلدية افران وجهة فاس مكناس، وحصل الحزب على 10الف صوت…”

وخاطبت العسالي المرابط بالقول ” الا كنتي راجل نزل للميدان ولخنيفرة,,,وانا هي عقدتكم,, واستدلت بالمثل القائل” ليمضغ العود غير لجام لقتلوا…”

وختمت العسالي تصريحها ل”سياسي”، حزب الحركة الشعبية حقق نتائج مشرفة وكان اخرها في مجلس المستشارين، وسوف ابقى مناضلة لكل الحركيين…”

 

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*