swiss replica watches
عاجل: إعتقال الصحافي سليمان الريسوني المتهم في قضية “إغتصاب ” المثلي الجنسي آدم – سياسي

عاجل: إعتقال الصحافي سليمان الريسوني المتهم في قضية “إغتصاب ” المثلي الجنسي آدم

عملت”سياسي” انه جرى مساء اليوم الجمعة توقيف رئيس تحرير يومية اخبار اليوم سليمان الريسوني؛ وذلك بعد أن تقدم “آدم” بشكاية ضده متهما إياه بالاغتصاب.

وتم تقديم الريسوني في حالة إعتقال ووضعه تحت الحراسة النظرية، في انتظار مواصلة التحقيق وتقديمه للمحكمة بالدارالبيضاء.
ويدير الريسوني جريدة اخبار اليوم الذي سبق ان حوكم مدير نشرها توفيق بوعشرين بالسجن 15 سنة في قضية الاتجار في البشر والاغتصاب…

ونشر  المثلي الجنسي الذي خرج عن صمته “عادل ش” الذي يلقب نفسه بآدم محمد تدوينة على الفايسبوك ليطمئن أصدقاءه وأقاربه بأن التحقيق معه  مر في ظروف مهنية تتسم بالاحترام ..وبأن موضوع التحقيق كان فعلا هو الاغتصاب والعنف الذين تعرض لهما من طرف صحافي مسؤول بجريدة يومية مغربية، و ناشط حقوقي “..وأكد ادم المشتكي بأن ثقته كبيرة في القضاء المغربي.

ويبدو ان آدم كسر جدار الصمت، وأزال الستار عن قضية قد تعتبر فضيحة ان اثببث صحتها؟

الجدير بالذكر، أن المصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية امن الدارالبيضاء، وجهت استدعاء الخميس، إلى الشاب المثلي “عادل أيت.ش”، قصد المثول أمامها بخصوص ما تضمنته تدوينة نشرها على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”.

وقد سبق ان كتب الشاب أدم تدوينة، أكد فيها  أنه تعرف على المعتدي عليه ” س ر” من خلال زوجته، التي كانت تربطه معها علاقة صداقة، إضافة إلى تصوير عمل حول المثليين بالمغرب، وكان ذلك يتم في بيت السيدة وبحضور الزوج.
وأكد الشاب محمد أدم، أن قضية الإعتداء عليه جنسيا من طرف “الصحافي” تعود إلى سنة 2018، ولم يستطع الإفصاح عن ما تعرض له خوفا من الاعتقال بتهمة المثلية حسب اعتقاده.
وكشف محمد أدم تفاصيل واقعة الاعتداء الجنسي عليه، واصفا لحظة دخوله إلى المنزل بعد موعد سابق مع “السيد المثقف والحقوقي”” س ر”، لكنه فوجئ بكونهما وحيدين في المنزل، وأضاف الشاب أن المعتدي استدرجه إلى غرفة النوم بحجة التصوير، وقام بإغلاق الباب، والبقية تكفلت بها الرغبة الجنسية، التي جعلته يهاجمه وينزع ملابسه رغم مقاومته إلا انه حسب قوله غلب لضعفه، وتنتهي الواقعة باعتداء جنسي مع سبق الإصرار والترصد..

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*