swiss replica watches
أليس فيهم خائن شجاع يكتب عن خيانته؟ النموذج دنيا الفيلالي وعلي أعراس – سياسي

أليس فيهم خائن شجاع يكتب عن خيانته؟ النموذج دنيا الفيلالي وعلي أعراس

سياسي / الرباط
مرة أخرى تطل علينا دنيا الفيلالي صاحبة الدمى الجنسية، التي تحاول تقمص دور ناشطة حقوقية من خلال إثارة مواضيع لا تخلو من المزايدات الفارغة كغيرها من أعضاء الطابور الخامس الذين ألفوا العيش وتحقيق المال على حساب خيانة الوطن والتي خانت الوطن وحبذت العيش بين أوكار الفساد وبيع الضمير والجسد والمساس بمقدسات الدولة ومؤسساتها وشخصياتها العمومية برغبة تسليط الأنوار على موقعها يوتيب وعلى موقع جريدة زوجها الفيلالي التي تمولها لوبيات الخارج وأعداء المغرب والوحدة الترابية للمملكة.
عدنان الفيلالي الذي يشترك مع زوجته في نفس التوجهات، وهمهما الأساسي هو البحث عن عائدات مالية بطريقة سهلة، والاثراء السريع حتى لو كان المقابل هو بيع الوطن والتحول إلى عملاء في يد الأجهزة التي تنشط ضد مصالح المملكة.

وهذه المرة تستضيف الإرهابي المتطرف علي أعراس الذي حوكم بتهمة التطرف والاتجار في الأسلحة وخيانة الوطن، بحثا عن ضحاياها الوهميين الذين تحاول أن تحولهم من مجرمين وخونة إلى زعماء وأبطال، بعيدا عن أرض الوطن مستغلين بذلك سذاجة بعض المتتبعين الذين ينعشون موقعهم الالكتروني من خلال التتبع، وينشرون الادعاءات والأكاذيب بهدف تشويه المغرب من جانبه الحقوقي واحترامه لحقوق الإنسان.
علي أعراس الذي استضافته المدعوة دنيا والذي تم القبض عليه وهو يستعد إلى القيام بعمليات تخريبية ضد الوطن وضد البشرية والمتاجرة في الأسلحة في إطار من الإرهاب والتشبع بالفكر المتطرف ومحاولة منه رواية قصة من الخيال حول ما تعرض له من تعذيب في السجون المغربية والظلم الذي تعرض له محاولا لعب لعبة الضحية والبطل وفي سرد متناقض وغير محبوك، تكون دنيا وزوجها الفيلالي المبحوث عنهما في إطار مذكرة دولية والمطلوب القبض عليهما بتهم خطيرة تمس بأمن الدولة تحاول جاهدة إلى تحقيق المزيد من العائدات المالية من طرف أعداء الوطن وخصوم الوحدة الترابية وتسعى إلى الإساءة لوطنها الذي تنكرت له في سبيل الثروة والمال وجندت موقعها يوتيب في سبيل استقبال خونة الوطن الذين ينتمون لجلدتها وينتعشون على الفكر العدائي المتطرف الميال للدم والاستيلاب والخيانة.وبذلك تجسد الخيانة التي تعتبر في حد ذاتها ميتة حقيرة.

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*