swiss replica watches
بالوثائق والأدلة….هذه حقيقة”لاكريمات” زكريا المومني..وهكذا أصبح لصا وخائنا – سياسي

بالوثائق والأدلة….هذه حقيقة”لاكريمات” زكريا المومني..وهكذا أصبح لصا وخائنا

كما اشرنا في وقت سابق في كون زكريا المومني، هو بطل من ورق، حول فشله إلى تصريحات يريد منها أن يحصل على امتيازات تخصه وان يتسفيذ من “مأدونيات” والتي حصل سنة 2006 على مأذونيتين للنقل، واحدة باسمه والأخرى باسم والده،، يتعلق بالاستفادة من مداخيل سيارتي أجرة كبيرتين. وهو ما يعطيه الحق باستغلالهما مباشرة أو عن طريق كرائها لطرف آخر، وهو ريع واضح، لا يتحدث عنه المومني ، وقال انه تم منحه “لاكريمات” من اجل احتوائه لما ظهر في قناة الجزيرة الرياضة…وهذا نوع من الحمق والجنون وكلام فارغ، فالمومني مثله مثل الأبطال المغاربة في العاب القوى وكرة القدم السابقون استفادوا من “مأذونيات” وهذا ليس عيبا لوطن يكافئ أبطاله النجوم، لكن يظهر أن المومني حول مطالبه إلى استفزاز للدولة المغربية، وأراد ان يجد بقرة حلوب تمنحه أموالا شهرية من اجل اسكات كلامه الفارغ.

فألم يخجل المومني من نفسه، وهو يطالب المغرب بمنحه امتيازات، في زمن مساواة المغاربة أمام القانون، وفي زمن محاربة الريع؟ وألم يخجل وهو في الإعلام الفرنسي، يستفز المغرب مقابل حصوله على تعويضات وأموال وهي ليست مشروعة ولم “يعرق جبينه”

Sans titre

ويبدو أن الملاكم زكرياء المومني قد غير مجال تخصصه من الملاكمة إلى ممارسة التظليل والكذب، حيث بدأ في الترويج لكلام مغلوط حول عدم استفادته من مأذونيات النقل، التي حصل عليها بمعية والده، ناهيك عن بطولة عالم وهمية في الملاكمة لا نجد لها أثرا في سجلات الفائزين.

“بطلنا” قال في حوار مع إحدى المواقع الالكترونية إنه “لم يتلق في يوم من الأيام ولو درهما واحدا من عائدات هاتين الرخصتين، شأنه شأن والده، موضحا أن “الكريمتين” فوتهما لـ”أسرتين فقيرتين”، حسب وصفه، حيث تتقاضى كل واحدة منهما شهريا مبلغ 800 درهم، نظير كرائها لتلك الرخصة”.

هذا كذب وبهتان، حيث حصل Le360 على وثائق تقوض ادعاءات المومني الكاذبة (انظر الوثيقة أدناه)، حيث يظهر أنه قام بعقد كراء للمأذونية التي تحمل رقم 1271 في عقد لست سنوات، يحصل بموجبها على مبلغ 1250 درهم، والأمر نفسه بالنسبة للمأذونية التي حصل عليها والده، التي قام بكرائها بالشروط نفسها، وليس هذا فحسب، فقد حصل المومني ووالده، على مبلغ ينهاز 9 مليون سنتيم أي ما يسمى بـ”الحلاوة”.

eeee

ولأن حبل الكذب قصير، فما إن روج المومني لمغالطتها في ملف المأذونيات، حتى ظهرت حقيقة بطولة العالم الوهمية التي يدعي انه نالها، حيث أكدت الجامعة الملكية المغربية للفول، السومي، اللايت كونتاكت، الكيك بوكسينغ، المواي طاي، الكايوان، الفورمز، الصفات والرياضات المماثلة، أمس الخميس، أن زكرياء المومني لم يحرز أبدا على لقب بطل العالم في رياضة اللايت كونتاكت، وبالتالي فهو لا يتوفر على أي شهادة تمنح له صفة بطل عالمي محترف.

كما قالت الجامعة، في بيان توضيحي، إنه “خلافا لما يدعيه المعني بالأمر، فإنه لم يحرز أبدا على لقب بطل العالم في هذا الصنف بل هو حائز فقط على ميدالية ذهبية وحيدة في رياضة اللايت كونتاكت وزن 69 كلغ حصل عليها في بطولة عالمية للهواة أجريت في أكتوبر 1999 بمدينة لافاليت بمالطا، وبالتالي فهو لا يتوفر على أي شهادة تمنح له صفة بطل عالمي محترف”.

ونفت الجامعة الملكية أن تكون حرمت زكرياء المومني من حق قد يخوله له القانون إثر ادعائه الإحراز على لقب بطل العالم في رياضة اللايت كونتاكت سنة 1999.

rrrrrrr

وأضاف البيان أن البطل الروسي ألكسندر ماسلوف هو الفائز بلقب بطولة العالم سنة 1999، في وزن 69 كلغ حسب الاتحاد الدولي للعبة، وهو الاتحاد المعترف به عالميا في هذا الاختصاص والذي تنضوي تحت رايته الجامعة الملكية المغربية للفول، السومي، اللايت كونتاكت، الكيك بوكسينغ، المواي طاي، الكايوان، الفورمز، الصفات والرياضات المماثلة.

zzzzz

هذه اذن حكاية زكرياء المومني، بطل من ورق صنع مجده بالافتراء والادعاء، واستحق أن يحمل الحزام الأسود في رياضة “الكذب”.

و الحقيقة هي أن المومني أصبحت مهنته السرقة والكذب واللصوصية، وهو ما سبق ان فعله سابقا، حيث تم إيقافه يوم 27 شتنبر 2010 بمطار الرباط ـ سلا، بناءا على شكايتين من أجل النصب ، حيث  اعترف أنه حصل من المشتكيين على مبلغ 24 ألف درهم كتسبيق مقابل وعدهما بالحصول على عقود عمل بأوروبا، وبناء على ذلك تم تقديمه أمام النيابة العامة في 30 من نفس الشهر، والتي واجهته بالتهم المنسوبة إليه، وأدانه القضاء في 4 من أكتوبر بـ 3 سنوات حبسا نافذا تم تقليصها إلى 30 شهرا في 13 يناير 2011 ثم بعد ذلك إلى 20 شهرا في 22 دجنبر 2011 قبل أن يستفيد من العفو الملكي في 5 فبراير 2012.

فمن الاستفزاز والسرقة والسجن والكذب، وها ما كشفه بلاغ الجامعة، والتي قالت ، إنه “خلافا لما يدعيه المعني بالأمر، فإنه لم يحرز أبدا على لقب بطل العالم في هذا الصنف بل هو حائز فقط على ميدالية ذهبية وحيدة في رياضة اللايت كونتاكت وزن 69 كلغ حصل عليها في بطولة عالمية للهواة أجريت في أكتوبر 1999 بمدينة لافاليت بمالطا، وبالتالي فهو لا يتوفر على أي شهادة تمنح له صفة بطل عالمي محترف”.
ونفت الجامعة الملكية المغربية للفول، السومي أن تكون حرمت زكرياء المومني من حق قد يخوله له القانون إثر ادعائه الإحراز على لقب بطل العالم في رياضة اللايت كونتاكت سنة 1999.
وأضاف البيان أن البطل الروسي ألكسندر ماسلوف هو الفائز بلقب بطولة العالم سنة 1999، في وزن 69 كلغ حسب الاتحاد الدولي للعبة، وهو الاتحاد المعترف به عالميا في هذا الاختصاص والذي تنضوي تحت رايته الجامعة الملكية المغربية للفول، السومي، اللايت كونتاكت، الكيك بوكسينغ، المواي طاي، الكايوان، الفورمز، الصفات والرياضات المماثلة.
وأوضح المصدر ذاته أنه “إثر انهزامه في أول مباراة له وظهوره بمستوى ضعيف للغاية خلال مشاركته في بطولة العالم للكبار بالعاصمة التشيكية (براغ) في شهر نونبر 2000، وبعد إدراكه لمحدودية طاقاته الرياضية، لجأ زكرياء المومني لطرق باب الجامعة لاستجداء مساعدتها له من أجل الحصول على منصب شغل بوزارة الشبيبة والرياضة على أساس الميدالية التي أحرزها، وفي جوابها أفادت الوزارة أنه يتعذر الاستجابة لطلب المعني بالأمر نظرا لعدم توفره على المؤهلات المطلوبة لتوظيفه”.
ولهذه الأسباب، يضيف البيان، فإن زكرياء المومني “اغتر بميدالية ذهبية للشبان الهواة فتوهم أنه حقا بطل عالمي وأن على الدولة أن تمنحه مكافآت”.

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*