swiss replica watches
ها علاش إعلام الحركة الشعبية متخلف: صحافي من الحركة يكشف “ديكتاتورية وحٌكْرة” مدير مقر الحركة الشعبية – سياسي

ها علاش إعلام الحركة الشعبية متخلف: صحافي من الحركة يكشف “ديكتاتورية وحٌكْرة” مدير مقر الحركة الشعبية

في السنوات الأخيرة كثر الحديث والنقد والجدل الموجه لحزب الحركة الشعبية بعد مشاركته في الحكومة، لكن بقي إعلامه حسب العديد من المتتبعين متخلفا عن الدفاع عن الحزب.
الصحافي والكاتب علي الانصاري خرج عن صمته وكتب على مسؤوليتي ما يلي:
على مسؤوليتي
رسالة الى مدير مقر الحركة الشعبية

تلقينا دعوة كريمة من السيد محند العنصر الامين العام للحركة الشعبية، قصد عقد اجتماع للجنة الاعلام في اطار الاستعداد للانتخابات الجماعية والجهوية للرابع من شتنبر المقبل، بحكمته المعهودة، استمع الامين العام بكل تركيز للآراء المختلفة، واضاف بعض التوجهات السديدة.
انتهى الاجتماع وقبل ان نخرج من مكان الاجتماع، تلقيت اتصالا هاتفيا من السيد احمد سيبة ” لم يحضر الاجتماع”، يؤنبني على تنبيهي الى قدم معطيات الموقع الإلكتروني للحزب، تعاملت معه بإيجابية، بأن القصد هو تدارك بعض الفجوات التي تشوب عمل الاعلام الحزبي والتقليص من بعض التناقضات فيه والتنسيق بين المشرفين عليه.

كنت اظن بأن الامر انتهى بعد هذا التوضيح، بعدها بأيام وعلى هامش ندوة تقديم برنامج الحزب، ردد على مسامعي ، شخص رفقة صحفية مشرفة على موقع…..، نفس الكلام في شكل تحذير و تهد……، لتستمر بعدها بعض ترهات خاصة من قبل مدير المقر “سيبة”، منها قوله لي” مرة اخرى ماشي شغلك في داك الشيء”.

هذا ما دعاني الى نشر هذا التوضيح ربما يفهم سي سيبة، اولا : لم نجتمع الا لتقييم والاصلاح وتدارك اخطائنا جميعا، وهذا ما فعلت، ثانيا مادام الموضوع خرج عن اطاره الطبيعي، واصبح له جوانب تنحو نحو استهدافي شخصيا، فإني اعلم سيبه وغيره من يختبئون وراء……..، بأن لست ممن يصبرون على الإهانة، ولست ممن يدفعون خدهم الايسر لمن صفعهم على خدهم الايمن، ومعتاد على المعارك بكل الوسائل….، ولست على استعداد لنفاق احد من اجل منافع، ورائي اقوله بكل صراحة معتزا به.
هذا لا يمنعني من الاعتزاز بصلتي بالحركة الشعبية، التي تربيت وتعلمت فيها الكثير
وعرفت فيها اناس اعتز بهم ويشرفونني” الاكيد ليس من امثال المعني” .
علي الانصاري


Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*