swiss replica watches
زكريا المومني يمزق حياته و يرتكب أكبر جريمة في حق وطنه المغرب لتلبية نزواته المريضة – سياسي

زكريا المومني يمزق حياته و يرتكب أكبر جريمة في حق وطنه المغرب لتلبية نزواته المريضة

لما كتبنا سابقا وانتقدنا المدعو زكريا المومني، وكشفنا سلوكاته الغريبة والمخلة بالاخلاق والقانون، اتضح اليوم وبكل وضوح ما سبق ان قلناه، وهو ان المومني شخص مريض نفسيا واصابه هوس وجنون وجب معه ادخاله الى مستشفى الامراض العقلية في اقرب وقت قصد علاجه من مرضه الخبيث.

فقد نختلف ونعارض الحكومة واي شخص، لكن في اطار القانون والتشريع المعروف، في اطار احترام المؤسسات والدولة والمقدسات.

فما معنى ان يمزق المدعو جواز سفره في بلاطو قناة فرنسية؟

الجواب بسيط جدا، وهو ان المومني، بعد ما فشل في كل محاولاته في ” ابتزاز” المغرب، سواء في خرجاته الاعلامية ووقفاته التي وقفها لوحده..وفتحت له بعض القنوات الفرنسية الباب لمهاجمة المغرب وشخصيات عمومية.

المومني، مزق جواز سفره المغربي، والمعروف عن الجواز السفر هو وثيقة هوية تستعمل خارج المغرب وهي بطاقة هوية تصدرها وزارة الداخلية وهي بطاقة اثباب، وهي ملك للشخص ووتيقة رسمية، فان يمزقها المومني، فهذا اولا مخالفا للقانون، وجب معه العقاب.

ثانيا، تمزيق جواز السفر اهانة لمؤسسات، ويعني ان المريض المومني، اصبح لا يطيق حتى نسبه ووطنه وهويته، ويريد ان يتجرد من دمه ولحمه ووطنه الذي منحه الحياة والظهور وحتى النجومية في رياضته…لكن انكر خيرات بلده، واصبح يعيش على هلوسات مرضية، ومكبوتات وافكار  خبيثة.

فهل ضاق المومني من وطنه الى هذا الحد، واصبح منبوذا بعدما تركه حتى الاقربين له واصبح وحيدا يعيش مرضا خطيرا.

المومني وبخرجاته، رفعت ضده الحكومة المغربية في وقت سابق دعوى  قضائية  أمام الغرفة الجنحية لمحكمة باريسية على إثر التصريحات أدلى بها لقنوات تلفزيونية فرنسية “تمس بشكل خطير بسمعة السلطات المغربية”.

وذلك  “على إثر تصريحات أدلى بها المدعو زكريا المومني لقنوات تلفزيونية فرنسية، خلال مسيرة 11 يناير 2015، والتي تمس بشكل خطير بسمعة السلطات المغربية، قامت حكومة المملكة المغربية برفع دعوى ضد المعني بالأمر لدى الغرفة الجنحية ال17 التابعة للمحكمة الابتدائية بباريس، التي حددت يوم 20 مارس المقبل موعدا لمثوله أمامها بتهمة التشهير”.

ويتابع المدعو زكرياء المومني، الذي أدين سابقا في عملية نصب واحتيال، في شكوى مرفوعة ضده أمام المحكمة الابتدائية بالرباط من أجل “الاتهام الكاذب، وإهانة السلطات والتشهير العام”.

وكانت الجامعة الملكية المغربية للفول، السومي، اللايت كونتاكت، الكيك بوكسينغ، المواي طاي، الكايوان، الفورمز، الصفات والرياضات المماثلة، نفت، في بيان لها، أن يكون المومني أحرز على لقب بطل العالم في هذا الصنف، وأن تكون قد حرمته من حق قد يخوله له القانون إثر ادعائه الإحراز على لقب بطل العالم في رياضة اللايت كونتاكت سنة 1999″، مؤكدة أنه لا يتوفر على أي شهادة تمنح له صفة بطل عالمي محترف.

وإثر انهزامه في أول مباراة له وظهوره ب”مستوى ضعيف للغاية” خلال مشاركته في بطولة العالم للكبار بالعاصمة التشيكية (براغ) في شهر نونبر 2000، وبعد إدراكه لمحدودية طاقاته الرياضية، لجأ زكرياء المومني لطرق باب الجامعة لاستجداء مساعدتها له من أجل الحصول على منصب شغل بوزارة الشباب والرياضة على أساس الميدالية التي أحرزها.

وفي جوابها أفادت الوزارة بأنه “يتعذر الاستجابة لطلب المعني بالأمر نظرا لعدم توفره على المؤهلات المطلوبة لتوظيفه”.

وحسب الجامعة فإن المومني “توهم أنه حقا بطل عالمي وأن على الدولة أن تمنحه مكافآت”.

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*