ذكرت مصادر في حزب الاصالة والمعاصرة، ان طموح عضوة المجلس الوطني لحزب الأصالة أصبح بلا حدود وغير مفهوم…
وتساءلت مصادرنا، هل سيعيد التاريخ نفسه مع نجوى كوكوس حيت كلما هيكل الحزب ذراعا له إلا و طمحت لتكون قائدته ؛ هل هي زعامة نفسية تحتويها ؛ أم شيء آخر….”
واعتبرت مصادرنا، ان شباب ونساء البام لا يزال يتذكر في 2012 المؤتمر الاستثنائي للحزب ؛ كيف مرة إلى المجلس الوطني بعد ان همشت من جهة الدار البيضاء….”
كما يتذكر مناضلو البام” تجربة الطلبة ؛ حيت أعلنت عن طموحها لتقود المنتدى إلا ان التحالف الذي أسس آنذاك بين الصحراء و جهة مكناس أطاح بطموحها من المرور حتى إلى المجلس الوطني للمنتدى ؛ لتترأس الصحراء التجربة الأولى و مكناس التجربة الثانية و نتذكر كذلك منظمة النساء و كيف كان لنجوى كداك طموح لتكون بين مكونات مكتبه التنفيذي لتفشل في هده التجربة أيضا ؛ و هل طموحها في الشبيبة سيؤول كما آلت إليه في الطلبة و النساء…تقول مصادرنا الوطن24
علما أن في هذه المنافسة الجديدة على من سيقود الشبيبة تلف أيضا مكناس في شخص هشام الدفلي و تحالفه الإستراتيجي مع الصحراء ؛ هل سيعيد هدا التحالف الكرة في إحباط طموح كوكوس الزائد مرة اخرى ام انها تعلمت دروسا ستفيدها في المرحلة