رحل الى دار البقاء الفنان ذو صوت دافئ شجي وناعم، عبد المنعم الجامعي بعد صراع مع المرض.
بدأ الراحل مشواره الفني في التقليد لأغاني العندليب عبد الحليم حافظ، وحتى يكون ثقافة موسيقية، دخل المعهد الموسيقي ليلج الميدان الفني من بابه الواسع، وتتاح له الفرصة ليسمعه الأستاذ عبد القادر الراشدي وينضم للمجموعة الصوتية التابعة لدار الإذاعة، بعدها تسند له أول قطعة غنائية ليصبح مطربا رسميا . بصم الأغنية المغربية.